كنت عند اهل زوجتي وكنت في غرفة وحدة ونظرت من النافذة ورئيتو ميت بندورة تيبس في الشارع وفي صواني وفي اطشوطه وبكثرة
ومن رأى أن ميتا يجري فإنه قد نجا من الهول، وربما كان قاصداً الأمر ولم يبلغه وصار في نفسه شيء من ذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه