بفتح باب مقفول في جامع السيدة زينب وجه شيخ كفيف اسمه ناجي خدني من اديه تدخلني عند تارزي اسمه عبد الحميد فسلم علي نقلي انا بعمل ايه قلته حب بفتح مكتب الشيخ ويصلحه التليفزيون وعاوز كل الناس الي في الجامع يشفوني ومعرفه اني بصلح التلفزيون بتاع الشيخ عشان لو في حاجه حصلت غير كدا محدش يقول انا الي عملتها
ومن رأى أن جامعا خرب حتى لا يبقى من رسمه شيء فإنه يزول ملك ذلك المكان أو قاضيه بحيث ان الذي يأتي بعده لا يفعل شيئا مما كان يفعله من تقدمه جملة كافية.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه