كنت في الصفّ كالعادة فأتى صديقي من الذكور وقام بشدّ شعري بقوة من الخلف لدرة المتني وعندما صحت عليه افلتني وعدت الى مقعدى مبدأاصدقائي الاخرون يؤنبونه على تصرفه الوقح ام انا فبدأت بالبكاء حينها
ومن رأى أنه يطوف بالقبور وينتقل منها وهي مفتوحة فإنه يدخل بيوت أهل البدع أو بيوت السجن.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه