مات والدي في المستشفى بسبب سرطان في الرئه ووضعوا له قسطره في البول اما الفكان اني رأيت والدي رحمه الله في الحيث أتاني خبر انه في المستشفى فذهبت إلى هناك وكان الباب المودي إلى غرفة المرضى مغلق ويفتح من الداخل وانتظرت وكنت لابس جينزوعندما فتح جزء منه ذهبت إليه مسرعا وامسكت الباب وكان ثقيل الباب وفجأه صرت لابس ثوب من فوق الجينز وجااتني بنت صغيره عندما كنت أوشك على الدخول فكنت امنعها من الدخول وهي تدفع نفسها للدخول معي وكانت تبكي هنا سألتها لماذا تريدي الدخول قالت ابي وامي هناك فالتفت ورائي ووجدت رجل وإمرأه يبتسمان فسمحت لها بالدخول وذهبت إليهم وانا ذهبت للاستقبال لأسال عن ابي فجلست موظفة الاستقبال تنادي بصوت عالي بأسم اختي هنا التفت خلفي لأجد ابي وكان في الغرفه نائم فذهبت إليه مسرعا فجائت اختي الي لتقول بأن والدي على سكرة الموت فجلست ابكي واصرخ وقالت لو تكلم لكان أفضل ليرتاح قليلا وهنا تكلم والدي والتفت الي وقال اريد الحمام فتعال لتغسلني وذهبت معه انا واختي ووضعنا يديه حول كتف كل منا وفجأه جائت اختي لتحمله معي وتركت يده الاخرى وعند دخولنا الحمام كانت الأرض زلقه وعندما اوصلناه لمكان المخصص للبول اخرج القسطره وبال والتفت إلينا وقال النظر أيضا ذهب لم أعد أرى وقال اريد ان ارتاح وأمسك القسطره وانتهى
ومن رأى ميتا قد ناوله ثوبا مخيطا ليس من ملبسه وتناوله ولبسه ثم قلعه وناوله للميت ثم لبسه الميت فإنه دليل على موت أهل بيته ولو لم يناول ذلك الثوب للميت لما حصل له ذلك النقص بل كان يزيد ماله.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه