كنا في بيت مجهول و سمعنا إبن خالتي يدق الباب إسمه أحمد مثل جدي الله يرحمه فلما فتحت لباب رأيت جدي يحمل بندقية و يريد قتلي مع أخواتي حتى أنه أطلق على أختي
ومن رأى أن ميتا كان والياً قد عاش وولي مكانه فإنه أحداً من عقبه ينال ولاية.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه