رايت مرآة خالي أن ابي المتوفي يقف في الآونة المقابلة لها وهو يلبس ابيض ووجه مضي بالنور ولكنه ينظر لهم بحزن وتحت عيناه نقطتين سوداء وينظر لهم بحزن لانهم كانو يسمعون اغنية حزينة
ومن رأى أن بيده عينا أو عيونا سواء كن أعين آدمي أو غيره فإنه مال على كل حال وأما الجبهة فهي زين الانسان ودينه فمن رأى فيها حسنا وجمالا أو ما يحصل له نتيجة فتأويله في ذلك وإن رأى بخلافه فتعبيره ضده وربما دلت الجهة على الصلاة والسجود.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه