كنت في بيت جدتي التي توفت جديدا ولكن البيت لم يكن بيتها الاصلي كان بيت اخر وكنت انا أعرفه ولم استغرب ابدا وذهبت اليها، كان هناك موجود في الصالون الذي تجلس جدتي فيه كراسي كبيرة وجميلة، وكانت عمتي معنا، عمتي بعدها على قيد الحياه، وكان هناك يوجد امرأتان لا اعلم من هما فسألت جدتي فقالت انهم اشخاص جيدين جدا وثم قالت لي انها تحبني كثيرا وتحب عمتي كثيرا وكنت سعيدة جدا وهنا انتهى ال
حلمت في ابي المتوفي في وجه دم
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت رجلاً أسود ميتاً، يغسله رجل عليه. فقال أما موته فكفره، وأما سواده فماله، وأما هذا القائم يغسله فإنّه يخادعه ماله.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه