حلمت اني في بيت حبيبي بالخطآ فأردت الخروج لكن امه لم تسمح لي بل اصرت على بقائي و شرب القهوه معهم فبقيت حتى هبط حبيبي و قال اسمي فسآلوه ان كان يعرفني فسكت و اجابتهم ابنة خالتي ففرحوا و طلبوا منها اخبار امي بذلك و بعدها طلبت والدة حب مني أن ارقص مع حبيبي فرقصنا قليلا و بعدها اخذني ليوريني شكل منزلهم ثم بعد ذلك عدنا الى البيت و استيقضت
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير حبيبي و امه و ابنة خالي من خلال أفضل إجابة
إذا حلم المرء بابن أو ابنة عمه أو خاله، عمته أو خالته فإن هذا يعني خيبة أمل وأحزاناً. ينبئ هذا الحلم عن معيشة محزونة.
إذا حلم بمراسلات مؤثرة مع أحد المذكورين فإن هذا يعني نزاعاً محتوماً بين العائلات.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)
ويتم تفسير حلم حبيبي و امه و ابنة خالي بالشكل الآتي
إذا حلمت برؤية ابنك فتفسيره أنه سيجعلك تفخر به إذا كان في الحلم وسيماً مطيعاً وسيسعى لبلوغ أعلى المراتب. وإذا حلمت أنه مقعد أو مريض فاعلم أنك ستواجه المتاعب في أيامك القريبة. إذا حلمت الأم أن ابنها قد سقط في قاع بئر وكانت تسمع صوته وصراخه فهذا تفسيره حزن عميق وخسائر ومرض. إذا أنقذته فتفسيره أن الخطر سيمر بشكل عابر دون إلحاق أي أذى.
إذا حلمت بابنتك فهذا يدل على أن عدة حوادث مزعجة سوف تفسح الطريق للمتعة والانسجام.
إذا فشلت ابنتك في تحقيق رغباتك في الحلم، عن طريق أي سبب فسوف تعاني من الغيظ والاستياء.
إذا رأيت في أحلامك ابن عرس وقد عقد العزم على حملة نهب فإن هذا ينذرك بالحذر من صداقة أعداء سابقين، إذ أنهم سوف يبددونك في وقت غير ملائم.
إذا قضيت على ابن عرس فسوف تنجح في إحباط مخططات عميقة وضعت لإلحاق الهزيمة بك.
وكان ابن الفضل رجلا فاضلا قال رأيت الليلة في منامي كأني أتيت بتمر وزبد فأكلت منه ثم دخلت الجنة فقال العباس ابن الوليد نعجل لك التمر والزبد والله لك بالجنة فدعي له بتمر وزبد ثم جاء المشركون فحمل عليهم ابن الفضل فقاتل حتى قتل ووجه عمر رضي الله عنه قاضيا إلى الشام فسار ثم رجع من الطريق فقال له ما ردك قال رأيت كأن الشمس والقمر يلتقيان وكان بعض الكواكب مع الشمس وبعضها مع القمر فقال عمر مع أيهما كنت قال مع القمر قال انطلق ولا تعمل لي عملا أبدا ثم قرأ {فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة} فلما كان يوم صفين قتل الرجل مع أهل الشام
نادرة روى أن ملكا من الملوك كان له أولاد وكان لهم فقيه من أهل الخير يعلمهم القرآن ويؤدبهم فمات فخرج أولاده يوما إلى التربة بسبب الزيارة فجسلوا عند قبره فتحدثوا بشيء من أمور الدنيا واجتاز بهم بائع تين فاشتروا منه وأكلوا وجعلوا يرمون قشور التين عند القبر ثم رجعوا إلى منزلهم فرأى والدهم تلك الليلة في المنام الفقيه فقال له قل لأولادك يقطعوا زيارتي فإنهم آذوني بقشر التين وتحدثوا عند قبري بكلام يشبه الكفر فلما أصبح سأل أولاده هل زرتم الفقيه وأكلتم عنده تين ورميتم القشور عند قبره وتحدثتم بشي من الدنيا قالوا نعم ما كان معنا أحد فمن)
أخبرك بهذا فقال الشيخ وقص عليهم الرؤيا فتباكوا جميعا وقالوا سبحان الله ما زال يؤدبنا ويعلمنا في الدنيا والآخرة.
لم يترك الأب الحنون والشيخ الجليل ابنه في ذلك المكان الموحش القفر بصحراء مكة , دون أن يحن إليه ويذكره , ودون ان يزروه بين الحين والحين ,
وفي إحدى هذه الزيارات , وكان الغلام قد شب وارتحل , أطاق ما يفعله أبوه من السعي والعمل , رأي الخليل - عليه الصلاة والسلام -
أنه يؤمر بذبح ولده هذا , ولما كانت أنبياء الله تنام أعينهم ولا تنام قلوبهم , فإن ( رؤيا الأنبياء وحي ) , ولهذا صمم الخليل على تنفيذ
أمر ربه , ولم يثنه على عزمه هذا , أن أسماعيل وحيده , وأنه قد رزق به وهو شيخ كبير , على رأس ست وثمانين سنة من عمره ,
وبعد أن ظل يرجوه أعواما وأعواما , رغم ذلك كله , فإن خليل الله قد عقد العزم على إنجاز ما امر به , بإيمان المؤمنين ,
وأستسلام المسلمين لله وحده , مما يدل على منتهى الطاعة والامتثال لأمر الله , وهذا هو الإسلام بعينه , إذ أن الإسلام هو الطاعة والأمتثال لله , وهو دين الأولين والأخرين ,
ولهذا فقد وصف الله - سبحانه وتعالى - هذا الأمر بقوله تعالى ( إن هذا لهو البلاء المبين ) من سورة العافات الأية 106
على أن الخليل إنما رأي أن يعرض ذلك على ولده ليكون أطيب لقلبه وأهون عليه من أن يأخذه قسرا ويذبحه قهرا .
ولنقرأ هذه الأيات الكريمات ( وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين , رب هب لي من الصالحين , فبشرناه بغلام حليم , فلما بلغ معه السعي قال يابي إني أري في المنام أني أذبحك
فانظر ماذا ترى , قال يا أبت أفعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين , فلما أسلما وتله للجبين , وناديناه أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزؤ المحسنين ,
إن هذا لهو البلاء المبين , وفديناه بذبح عظيم , وتركنا عليه في الأخرين , سلام على إبراهيم , كذلك نجزي المحسنين , إنه من عبادنا المؤمنين , وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين ).
وقال ابن سيرين إذا كان عدد الدنانير خمسة فإنه يدل على فعل شيء يكون مقبولا وإذا كان معه دينار واحد بحث لا يكون كبيرا ولا صغيرا فإنه يؤول بدار صغيرة حسنة وإذا كان معه مائة دينار أو ألف دينار فإنه يؤول بحصول علم الاختبار لكن ان كان العدد زوجا لا فردا.
وقال ابن سيرين من رأى أنه يأكل بطيخا فإنه يخرج من الغم وإن كان في الحبس فإنه يطلق لقوله تعالى فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أزكى طعاما فليأتكم برزق منه قال المفسرون هو البطيخ من أي نوع كان سواء كان أخضر أو أصفر وقيل البطيخ الأخضر يؤول برجل ثقيل الروح بارد الهمة ليس له بهاء في أعين الناس.
نادرة روى أن امرأة جاءت إلى ابن سيرين فقالت إني رأيت رؤيا وكان قاعدا على الغذاء فقال لها تتركيني آكل أم أترك الأكل وأقص رؤياك قالت كل فأكل ثم قال لها قصي فقالت رأيت القمر يدخل في الثريا ومناد ينادي من خلفي توجهي إلى ابن سيرين وقصي رؤياك فلفظ يده من الطعام وقال لها ويلك وكيف رأيت فاعادت عليه فتغير لونه وأخذه بطنه فقالت له أخته مالك يا أخي قال زعمت هذه المرأة أنني ميت بعد سبعة أيام فدفن في اليوم السابع.
قيل إن رجلا أتى ابن سيرين: فقال رأيت كأني أمشي بنعلين فانقطع شسع أحدهما فتركتها ومضيت على حالتي فقال ألك أخ غائب قال نعم قال أخرجتما إلى أرض فتركته هناك ورجعت قال نعم فاسترجع ابن سيرين وقال ما أرى أخاك الا وقد فارق الدنيا فورد نعيه عن قريب.)
وسئل ابن سيرين عن رؤيا الحديد فقال وأما الحديد فمعموله خادم وغير معموله متاع الدنيا بقدر ذلك وطول العمر ومن رأى أنه يحفر حديدا أو يستخرجه من الحجر فإنه يحصل له مشقة لقوله تعالى قل كونوا حجارة أو حديدا الآية.
وقال ابن سيرين من رأى أنه قطع قطعة من شجر بمنشار فإنه يؤول بمفارقته لرجل تنسب تلك الشجرة له ويؤذيه ومن رأى أنه ينشر أحدا من أقربائه بمنشار فإنه يؤزق نظيره من القرابة.
وأما البرد فإنه يؤول على أوجه وقال ابن سيرين من رأى أن بيده مبردا فإنه يدل على تسهيله الأمور المشكلة ومن رأى أنه يبرد به حديدا صافيا بمشقة فإنه يدل على تعسير الأمور)
والخسارة والمبرد الغليظ هو كلام خفي والمبرد الدقيق هو كلام لطيف.
وقال ابن سيرين من رأى بقرة وهي ملكه وكانت سمينة فإنها تدل على النعمة الكثيرة في تلك السنة وإن كانت مجهولة فإنها تدل على حصول النعمة لأهل ذلك المكان في تلك السنة وإن كانت مهزولة فتأويله بضده ولحم البقر مال في تلك السنة وجلدها يدل على الذخيرة في ذلك المال.
والهباء يؤول على أوجه قال ابن سيرين الهباء يؤول بالباطل من الكلام والفعل الذي لا يكون فيه وقال جابر المغربي من رأى هباء في الهواء إن كان أحمر فإنه يدل على الخصومة والفتنة وسفك الدم في ذلك المكان وإن كان أصفر يدل على المرض وإن كان أسود يدل على الحزن والمصيبة وإن كان أبيض يكون ما ذكر أقل وأسهل.
نادرة جاء رجل إلى عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه قال له إني رأيت إني أخصبت ثم أجدبت قال تؤمن ثم تكفر وتموت على ذلك فقال الرجل لم أر شيئا فقال له قضى لك ما قضى لصاحبي يوسف عليه السلام.
وقال ابن سيرين: من رأى أنه يسوق السحاب في الهواء يدل على أنه يصاحب العلماء والحكماء وإن رأى هذه الرؤيا ملك أو من يقوم مقامه يدل على إرسال الرسل وأصحاب الأخبار في ولايته.
قال ابن سيرين النداء وسماعه هم وغم في ذلك المكان الذي حصل فيه النداء، وإن سمع أحد نداء مجهولا في مكان مجهول ولم يجبه فإنه يدل على موته، وإن اجابه دل على ضعفه ومن سمع نداء فيه بكاء أو ما اشبه ذلك فإنه حصول فرح وسرور.
وقال ابن سيرين الشهد رزق كثير يناله صاحبه من جهة حلال من غير تعب لأن النار لم تمسه والعسل رزق قليل من جهة مكروه لمس النار اياه، وإن رأى عسلا نزل من السماء عاما دلت رؤياه على صلاح الدين وعموم البركة.
وحكى ان رجلاًأتى ابن سيرين فقال رأيت في المنام كأن على رأسي تاجا من ذهب فقال ان أباك في الغربة وقد ذهب بصره فورد عليه كتاب بمثل ذلك فقيل من أين استخرجت تعبير ذلك فقال ان التاج على رأس الرجل رئيسه الذي هو من قومه وكونه من ذهب يدل على ذهاب شيء يعز عليه وأعز شيء عليه بصره والاكليل نظيره في التعبير فإن رأى كأنه وضع الاكليل على رأسه وسلب عنه فإنه يذهب ماله.
وقال ابن سيرين اللؤلؤ جارية جميلة أو امرأة حسناء فمن رأى أن له لؤلؤا كثيرا فإنه يؤول بكثرة المال والنعمة وقيل رؤيا اللؤلؤ المتفرق يؤول بالقرآن وإذا كان منظوما فإنه يؤول بالعلم والحكمة ومن رأى أنه يأكل اللؤلؤ فإنه يعطي كلام التوحيد والحكمة أو ينسى القرآن.)
وحكى أن هشاما قال لابن سيرين: رأيت في المنام كأن بيدي سيفا مسلولا وأن أمشي وقد وضعت طرفه في الأرض كما يضع الرجل العصا فقال ابن سيرين: هل لك امرأة حبلى قال نعم قال تلد غلاما إن شاء الله فكان كما عبر.
وقد حكى أن رجلا أتى ابن سيرين فقال رأيت رجلا قائما في وسط مسجد متجردا وبيده)
سيف مسلول فضرب به صخرة ففلقها فقال ابن سيرين ينبغي أن يكون هذا الرجل الذي رأيته الحسن البصري قال الرجل هو والله هو. قال ابن سيرين قد ظننت أنه الذي تجرد في الدين فإن المسجد يدل على الدين وإن السيف يدل على اللسان وإن الصخرة تدل على قلب المنافق وفلقه ذلك كلامه المستقيم الذي يحصل به تأثير في قلوب المنافقين.
روى عنه أيضا أعني ابن طباطبا أن رجلا زار قبره وكان يحسن إليه قبل موته فأنشد عند قبره:
(وخلفت الهموم على أناس ... وكانوا بعيشك في كفاف)
فرآه في المنام فقال قد سمعت ما قلت وحيل بيني وبين الجواب والمكافأة ولكن سر إلى مسجدي وصل ركعتين وادع يستجب لك.
وقال ابن سيرين من رأى أنه رمى بفردة نشاب مستقيمة الرمي فإنه يتكلم بكلام حق وإن ومن رأى أنه يصنع له قوسا جديدا فإنه يؤول بتزوج امرأة وحصول منفعة منها وإن كان ذا شرف فإنه يؤول على زيادة منزلته.
وحكي أن رجلا أتى ابن سيرين وقال: رأيت كأني أعطيت خمس ابر ليس فيها خرق وابرة فيها خرق فعبر رؤياه بعض أصحاب ابن سيرين فقال الإبر الخمس التي لا خرق فيها خمسة أولاد والابرة التي فيها الخرق ولد غير تمام فولد له أولاد بحسب تعبيره.
أما الفراعنة فإنها تؤول على أوجه قال ابن سيرين من رأى أحدا من الفراعنة المتقدمين أو ملكا جائرا دخل مدينة أو أرضا وأقام بها فإنه يدل على ظهور سيرة الفراعنة في ذلك المكان.