رأيت أستاذي الذي أحبه أنه أغمي عليه و كانت هناك من تصفعه محاولة إعادته إلى وعيه لكنها لم تتمكن من ذلك و على الأغلب أننا كنا في المدرسة واقتربت منه و كنت متأكدة أنه بإمكاني أن أعيده لوعيه فبدأت أصفه دون أن أألمه لكنه لم يستحفق فغضبت و قلت له أنني سأعد من واحد إلى ثلاثة و عليه أن يفيق ففعلت ذلك و استعاد وعيه فعلا فقام أي و شكرني ثم عمد أي و قام بتقبيلي من عنقي من الجهة اليسرى و قامت تلك المرأة بالثناء علي و مديحي و وصفي بخبيرة نفسانية
وقال الكرماني من رأى أنه يقبل ميتا بشهوة فإنه يصله بالخير.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه