حلمت ان كان هناك من يفتح الباب فوجدها جدتى المياه و قلت لها في تعجب انتى ما زلتى حيهفقالت نعم لا بستنى من خدى الشمال سما استنى من خدى اليمين فا الموقف تم إعادته فقلت لأبى الف وراء الباب جئت جدتى قبل ما تعنى الى ظهر لها و قال في اندهاش ابنى
ومن رأى أن ميتا يجري فإنه قد نجا من الهول، وربما كان قاصداً الأمر ولم يبلغه وصار في نفسه شيء من ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه