جار توفي وكان حي وبنكتب الكتاب وأنا لبسه عروسه وفي حنينه كلها زرع وكان في واحده بتكرهني موجودة وأنا هربت
ومن رأى أن ميتا يجري فإنه قد نجا من الهول، وربما كان قاصداً الأمر ولم يبلغه وصار في نفسه شيء من ذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه