رأيت أني صحبة جار لي إسمه أشرف وكنا في بستان أشجار الزيتون ونحن فوق كومة من التراب وكان لدينا إناء نوع من الألمنيوم وكان هذا الإناء مملوء بالتمر والزيت و فيه غصن زيتون بأوراقه ونحن نأكل التمر
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط








إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه