كنت راجعا الى منزلي فاطلت الطريق لانني لم اتمكن من معرفتها حق المعرفة فاتبعت طريقا اخرى وكانت طويلة وانا في طريقي الطويل رايت نقوذا في الارض بعضها معدني والاخر ورقي لكن الورقي اكثر من المعدني وكانت مغربية ومن فءة ٢٠٠و١٠٠ درهم فنفضت عليها التراب واخذتها وانصرفت وانا فرحان بعض الشيء
ومن رأى أنه يحفر الأرض ويأكل ترابها فإنه يجد مالا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه