كنت انا وصديقتي فرأينا الشاب الذي يحبني وهو لم يراني فذهبت الى منزلي فتبي دون ان يعلمي انني في عاذ المكان ووقفنا ننظر اليه دون ان يعلم وقفنا على حافة حيط البنايا ولكن الحائط كان يتغلغل يكاد ان يقع
ومن رأى كأنه قد صار شابا فقد اختلف في تأويل رؤياه وقيل انه يتجدد له سرور وقيل انه يظهر في دينه او دنياه نقص عظيم وقيل انه يموت وقيل يظهر مع بعض الأصدقاء عداوة على الحرص والامل، وقد تقدم ذكر بعض شيء من ذلك وما يناسبه في تعبير الحلية والخلقة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه