حلمت انو رجعت من المدرسه الى البيت وانا وصديقاتي وخلاص نبغى نطلع من البيت وصديقتي قالت ماراح اطلع حتى اتمكيج قلت لها بسرعه اذا صحى بابا ماراح اطلع وخلاص طلعنا وانا عادني شاقفل الباب الا بابا يسال وين طالعه قلت بطلع مع البنات قال طيب بعدين كنا نمشي فجاء عمتي معي كبير فس السن وبابا كمان قال بابا جيبي السياره عشان اركب عمتي وخلاص ركبنا وبعدين جلسنا نتكلم انا وبابا عن لغه الاجنبيه بعدين قلي امسكي السكينه الكبيره والسكينه الصغيره في يد بابا وبعدين نتكلم ونتكلم وفجاء طعن رجلي اليسار ونفس الوقت الا كان يطعني شفت وحده جالسه تطعن نفسه في رجوله اليمين وبعدين صحيت
السكين: فمن أفادها في المنام أفاد زوجة إن كان عزباً، وإن كانت امرأته حاملاً سلم ولدها، وإن كان معها ما يؤيد الذكر فهي ذكر، وإلا فهي أنثى.
الرمح. وإن لم يكن عنده حمل وكان يطلب شاهداً بحق وجده. فإن كانت ماضية، كان الشاهد عدلاً، وإن كانت غير ماضية أو ذات فلول، جرح شاهده، وإن أغمدت له ستر له أو ردت شهادته لحوادث تظهر منه في غير الشهادة. فإن لم يكن في شيء من ذلك فهي فائدة من الدنيا ينالها، أو صلة يوصل بها، أو أخ يصحبه، أو صديق يصادقه، أو خادم يخدمه، أو عبد يملكه على إقرار الناس. وإن أعطى سكيناً ليس معها غيرها من السلاح، فإنّ السكين حينئذٍ من السلاح هو سلطان، وكذلك الخنجر. والسكين حجة، لقوله تعالى: " وآتَتْ كُلّ وَاحِدةٍ مِنْهنَّ سِكْينَاَ " .
وقيل من رأى في يده سكين المائدة وهو لا يستعملها، فإنّه يرزق إبناً كيساً فإن رأى كأنّه يستعملها، فإنّها تدل على انقطاع الأمر الذي هو فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه