كنت انا وامى نقوم باستخراج بطاقات شخصيه وكانت هى فى طابور وانا فى طابور واتفقنا ان إللى يخلص يمشي انا انتهيت وذهبت إلى المنزل فعندما وصلت سألت والدى هل امى حضرت قال لي لا فوصلت الى ان اتصل بيها على تليفونها فوجدت التليفون عل السرير بتاعها وركبت توكتوك علشان أجيب امى وصحيت فتذكرت ان أمى متوفيه فحمدت الله ان مش تائهة فى الحقيقة
ومن رأى أن ميتا يعطي جماعة مجهولين شيئا لا يفهمه فإنه أمر ينبهم عليه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه