حلمت أن ابن خالتي ف مدرستي وانا طالعه من فصلي ومده ايدي قام طافي السجاره ف كفه أيدي الشمال وجعتني جامد وروحت البيت وماما عملتلي عليها قطن وشاشات
وإن كا عاملاَ بمعصية الله أو هاماً بها، كانت رؤياه له نذيراً. فإن رأى كأنّ القيامة قد قامت وهو واقف بين يدي الله عزّ وجلّ، كانت الرؤيا أثبت وأقوى، وظهور العدل أسرع وأوحى .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه