حلمت بانني في ليلة دخلتي وان نني في شقه وشقه لزوجتي وكان لون الجدران اسود والأرض حمرا وكانت زوجتي ترتدي فستان مغري شفاف ولونه اسود واحمر وتحت منه شلحه لونها ابيض وكانت الشاحن مغطيه فخذها اليمين وحصرها بل كامل وكان فخذها اليسار باين بعدها احتضنتها بشده وذهبت بها على السرير ولاكن انضرب جرس الباب وذهبت اليه وإلا بإزعاج وأطفال عمومتي وإخوتي وبنت اختها ينتشرون في كل مكان وانا ليس بي الا الحق بهم وبعدها رأيت زوج عمتي توه مشتري غرفه جديده ووضع السرير في غرفه و الدولاب في غرفه ونزل ودخلت بعدها ورايت بان أطراف السرير التي على الجدار متره وكأنها متره بمطرقته والغرفة نوعه من الجبس ولونها الزيتي و الاسود وبعدها نزلت الى تحت لكي اسال من فعل هاذا لكي أحاسبه لي انني كنت زعلان بشده وقال لي زوج عمتي ابراهيم بانه هو من فعل هاذا وسكت ورحلت عنه وعندما عدت الى غرفتي نمت بسرعه ولم افعل اي شي مع زوجتي واليوم الثاني في الكانني مع مجموعه من الشباب اعرفهم ولاكن لا اعرف اسماهم في الصاله العلويه للبيت كانني اراهم يتعون من التكييف لي انهو خربان وانا جلست معهم لكي أضيع وقت واخرج على ما تخلص زوجتي من اشغالها المنزليه واذهب اليها مع العلم بانني متعب وأريد النوم ولاكن انتضرت وفجاه بان المكيف يسحب الأجين ولا يجعلني أتنفس وقلت لشباب الموجودين بانه لا يجعلنا نتنفس وقام احد منهم وشغل الكمبرسن تبع المكيف وبعدها قام المكيف بتثلج وقمنا بسرعه واحدهم سحب سلك النحاس لكي لا يتثلج فقلت لهم انا بان المكيف يي من تنسيم الصلحوه وبعدها أعباؤها فريون وقمت لكي اذهب الى غرفتي وفجاه اصبح المكيف مكيف صحراوي متهالك كبير يمتلك ٥ مراوح كبيره قام احدهم بشبك السلك في التوصيله ووضعه على المروحه وبدات مراوح المكيف بدوران وقلت لهم هاذا خطير سوف ينفجر الكهرباء وبدا يصدر شرار كهرباء وقام احد الشباب بوضع يده على المروحه الوسطا لكي يوقفها وأوقفها ومن ثم فصل السلك وبعدها أتى احد اصدقاي اسمه فيصل وقال لي بان الموكيت قديم مره وقلت له ايه انه متهالك وكان رجل مستلقي في الصاله على جنبه الأيمن وقال فيصل انني أسعار لي اصابها من فتره طويله وكان ينضر لرجل المستلقية وذهبت الى غرفتي ولاكن لم اجد زوجتي وجت أطفال ومعهم رجل قصير القامه يلعبون في البيت وكنت الاحقهم لكي أخرجهم ولاكنني تعبت وخرجو ولاكن نزلنا مع درج على شكل حلزون وكان فيه ورد داخل اكياس وكنت اطمر هاذا الورد ونزلت مع الدرج ودخلت الحوش بمعنا المنطقة الاماميه للمنزل ورايت حريم في كامل أطراف البيت ورايت عمتي ام زوجتي وذهبت لها وقلت مالذي يحدث قالت اننا نعمل عشا أعزومه بعد الزواج اذهب والبس وقلت لها طيب أين جوزاء التي هي زوجتي قالت انها في الداخل تتصور قلت من عندها قالت عمتك فاطمه وقلت لها بنبره مشمازه فاطمه وفجاه الا بعمتي فاطمه وراي وتنصر الي بنصره وتشمازه مني وقلت لها ما بك ولم ترد علي وذهبت أغير ملابسي ونزلت مع الدرج الحلزوني الا بي اوناس وأخو زوجتي محمد وقلت له وش عندهم هنا قال انهم اتين لكي يرون الطيور وقلت له بانني نزلت قبل قليل ولم أرا طيور قال الا موجودين في كل مكان يطيرون فقلت له يمكن لي انني لم اكن منتبه فواصلت بنزول الا بثلاث بنات محجبات أمامنا وانا كنت اطمر بعض الدرجات لكي اتفادا ان ادعس احد الطيور و الزهور وكانت الأرض مليانه باكل الطيور وقفزت الى اخر الدرج وسحبت معاي فتات وقالت ماذا بك لماذا سحبتني وكانت مبتسمه وقلت لها لكي تساعديني على الطلوع فضحكت وقالت أين جوزاء قلت انها تتزين وانا خارج مكان الدرج التفت وقلت هاذا هو محمد اخو جوزاء وخرجت وذهبت المكان الذي تتواجد به زوجتي ورايت رجال كثيرون ولا تتواجد سوا زوجتي في منتصف المكن على كرسي وبجانبها كرسي ثاني هو للعريس ولاكن انا لم انتبه لرجل الذي جالس عليه ومسكت عصاه خيزران وقل لكل الموجودين الذي ليس بمحرم لزوجتي يخرج وإلا سوف اضربه مع العلم بان المكان كان مزدحم برجال على أطرافه بكاملها فبداو يخرجون واحد تلو الاخر ورايت عمتي في زاويه من بعيد قالت لي بل الاشاره بان يويلي من ابوها ابو زوجتي هم من ادخل هاولا الرجال فقلت في نفسي هي زوجتي انا وليست زوجته وقمت باخراج باقي الرجال وكانت لهجتي شديده وكنت اهدد وأقول الذي لا يعرفني يسال عني انا محمد بن خالد و الملقب بحمود الري ومعروف في كل من اليمامة و عتيقه و الجراديه و الشفا وكانو يخافون مني
وصل الله وبارك
اني انا دخلت الغرفه لقيت واحده فا رحت قافل الباب بي المفتاح وا قولتلها اني احنا متجوزين عادي فا هي كانت قلعه وا انا اربت منها قلتلي مش هتقلع وا قلعت لقيت الشباك مفتوح رحت قفلو بي ااستاره رجعت لسه ها قرب منها لقيت نفسي صحيت من
فإن رأى كأنّه دخلها متبسماً، فإنّه يفسق ويفرح بنعيم الدنيا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه