انا في الجامع مختبأة من نزول الحجر من السماء وأبحت عن إخواتي وأمي فدخلتهم معي إلى المسجد وبعد هدأ الوضع خرجت لأرى فعجبني حجرة بيضاء والتانية صفراء فأخدتهم الصفراء أعطيتها لإبن جارتنا والبيضاء أعطيتها لأخي الصغير فوجت انه نكتوب فيها أية الكرسي وبعد ذالك رأيت انه إنشعلت العافية من السماء إلى المنازل وأنا وأمي نبحت على منزلنا
ومن رأى أنه جامع امرأة ميتة معروفة فإنه حصول خير وبلوغ ما يؤمله من حيث لا يحتسب، وإن كان الميت رجلاًمعروفا فحصول الخير لذلك الرجل والصدقة والأجر والاحسان من الرائي، وإن كان الميت رجلاًمجهولا لم يعرفه فإنه ظفر ونصرة على الأعادي.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه