رأيت نفسي مع أسرتي وقد جاء أناس لزيارتنا و أنا أجهلهم ومن بينهم شخصان يلبسان الأبيض و وجوههم مغطات بأكياس بلاستيكية شفافة وهم يسلمون علي بعناق و أحدهم أعطاني نقود و أردنا أن نفرح بهم وقامت أسرتي بطلب من إبنتي أن تقوم بالواجب ولكنها كانت في حالة مزرية وهي ترفض، و كذلك إبني كان يتشارك مع أخاي
وقال جابر المغربي من رأى أنه ضربه شخص ولم يدر من ضربه وما سبب ضربه فإنه ينال خيرا ومالا ويلبس الجديد، فإن خاف من رجم الضرب فإنه يأمن مما يخاف.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه