جلد
إذا حلمت بجلد فإن هذا يدل على عمل ناجح وارتباطات مناسبة مع النساء. سوف تشترك في مضاربات تجارية محظوظة إذا حلمت أنك ترتدي ملابس جلدية.
وتدل أدوات الزينة المصنوعة من الجلد على الإخلاص في الحب وإخلاص للمنزل.
وتدل أكوام من الجلد على الحظ والسعادة.
إذا تاجرت بالجلد فإن هذا يعني أنه لن يكون ثمة تغييرات ضرورية في ترتيب ارتباطاتك من أجل تجميع ثروة بطريقة ناجحة.
فخذ خنزير
إذا حلمت برؤية فخذ خنزير فإن هذا يدل على أنك في خطر أن تكون مخدوعاً. إذا قطعت شرائح كبيرة من فخذ الخنزير فإن هذا يدل على انك سوف تواجه بنجاح كل المعارضات. إذا أعددت فخذ خنزير للمائدة فإن هذا يدل على أن الآخرين سوف يعاملونك برفق.
إذا حلمت بالمتاجرة بفخذ الخنزير فسوف يأتيك النجاح. وينبئ هذا أيضاً بالصحة الموفورة.
إذا أكلت فخذ الخنزير فسوف تفقد شيئاً نفيساً.
إذا شممت رائحة طبخ فخذ الخنزير فسوف تستفيد من مشاريع الآخرين.
تدل رؤية خنزير سمين معافى في الأحلام على النجاح في العمل.
إذا رأيت الخنازير تتمرغ في الوحل فهذا يدل على مشاكل وقلق على صعيد الأصدقاء وتراجع في العمل.
أما إذا حلمت فتاة بهذا الحلم فعليها أن تنتبه إلى وجود أصدقاء زائفين حولها يحسدونها وستتعرف على صديق غيور جشع رغم أنه سيصبح غنياً.
إذا أكلت لحم خنزير في الحلم فهذا يعني أنك ستواجه مشاكل حقيقية أما إذا رأيت خنزيراً فقط فهذا يعني أنك ستخرج من المشاكل والصراع منتصراً.
إذا حلمت برؤية خنازير سمينة وقوية فإن هذا ينبئ بتغييرات منعشة في العمل وبصفقات مأمونة.
أما الخنازير الهزيلة فتنبئ بأحوال قلقة ومتاعب مع الخدم والأولاد.
إذا رأيت خنزيرات وصغار الخنازير فإن هذا يعني محاصيل وافرة للمزارع وتقدماً في الأحوال للآخرين.
إذا سمعت خنازيراً تصرخ فإن هذا يعني أنباء مزعجة من أصدقاء غائبين وينبئ بخيبة أمل بسبب الموت أو بفشل في تقدير المبالغ التي توقعتها من صفقات تجارية هامة.
إذا حلمت أنك تطعم خنازيرك فإن هذا يعني زيادة في ممتلكاتك الشخصية.
إذا حلمت أنك تتاجر بالخنازير فسوف تجمع ثروة معتبرة ولكن سوف يتحتم عليك العمل بجد ومشقة لتحقيق ذلك.
أكل جلد الجمل المسلوخ: أكل مال يتيم. وأكل الكبد نيل قوة ومنفعه من جهة الولد. وأكل الامعاء صحة جسم وخير. والمصران المحشو من اللحم هو مال مدخور. وما كان فيه مال من قبل النساء.
ن رأى كأنّ به أثر كي عتيق: أو حديث ناتئ من الجلد، فإنِّه يصيب دنيا من كنوز إن عمل بها في طاعة الله فقد فاز وإن عمل بها في معصية الله كوي بذلك الكنز يوم القيامة، كما قال الله عزّ وجلّ. وفي وجه آخر إن أثر الكي إذا كان فرغ منه ولم يؤلمه، فإنّه من الذي يقال فيه آخر الأدواء الكي، فعند ذلك يجري مجرى الدواء. فإن رأى أنِّه يكوى بالنار كياً موجعاً فهو لذعه من كلام سوء.