جالس بالعزاء و من ثم اتا الميت و قال لي بانه حي فذهب لاخبار الجميع و لاريهم بانه لم يمت ولاكن لم يعيروني انتباههم و لا احد كان يرى الميت سواي و كنت امسك بيده ولاكن لا احد راى
ومن رأى كأنّ رأسه بان عنه فأحرزه، أصاب مالاً بقدر ديته، وعوفي إن كان مريضاً.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه