لقيت حالي زاير عند منهل بضيعة غريبة وفي نهر دفاق حلو ميتو عكرة متل نبع قال انا ناطر سمكة هربت فيه كانت واحد بعرفو وبدي اضربو بحجر مابيمرق بقوم بتركو وبرجع ومبين في زيارة فوق النبع بعرف يعني هوي النبع بيطلع من ه والمفروض زور ف برجع لعند منهل بقلو بدنا نروح ع الزيارة مابيصير هيك وانا حابب زور كل الالجو حلو وبجنن حتى وقت مشينا بطريق الزيارة كان عصر واشعة الشمس مبينة الي متل نثرات القطن الي بتطير منكون انا ومنهل وقاسم بين بيوت الضيعة بشوف موظفين السكن زملائي عم يلعبو شدة ومجتمعين وهيك بقلن كيف المدينة الجامعية برد مدين بقلي ايييي كيفكن يالصوص هههه وبروح قاسم يدق ع الارضي ومنمشي انا ومنهل منمرق شوي تقريب لاخر بيت قبل طريق الغابة ولى مينصبو خيمة مدري مين منشتري شنتين انا ومنهل قال فيون عدة اكل وهيك بقلو بدنا ننام ه للصبح واطلع بكير بوصل قبل ال١٢ ع دوامي شفت اني نهار تنين وضروري وحابب زور لارتاح وبرجع يعني تاني يوم سألتو وين قاسم قلي تعبان مارح يروح ماشفتو ميدق لفلان ينام عندو قلتلو غريب نحنا قطعنا شوي البيوت ومشينا بالطريق الطريق متل الضيعة تماما خضار ومي وعشب بجنن بس بدون شجر طبعا الطريق نزلة وطلعة لفووق للمقام في كلب عم ينعوص ب اخر بيت مبين خايف قلي هاد كلب فلان بضل هيك نزلتا بنزلة بعدنا شوي ولى واحد جاي عم يركد طاير بمرقتو من حدنا عم يقلي خالي هاد صاحب الكلب والجرو تبعو وراه بكون راجع عم يركدو وراه ليوصل كالعادة بيمرق الزلمة وبيختفي الجرو تحت ومننزل بنزلة قاسيي ع يساري مبين متل جرو وقت قربنا من حدو ولى فهد منقط بس مو كبير قاعد وداير ضهرو علينا قطعناه شافنا ووقف خالي كان قدامي صرت قدامو عم قلو يا الله دخيلك شو هاد كان حدنا بركة مي لنفس النهر بس مو غميقة ولانا مسافة خرج نهرب فيا بنط ع خالي وانا بنط بالمي بعيطلو بقلو نط بالمي وامشي لتاني جهة مستحيل يسبح وراك وانا بالمي عم ارجع شي اغطس شي قوم وجرياتي يدقو وشوي مايدقو ع طرف البركة بكون منهل بالارض والفهد فوقو ببين عليي اكلو بلقمة وحدة واختفى خالي بكون وصلت ع تاني جهة انا فيا تقريبا٤متار والفهد مارح يسترجي ينط مبين ميجهز حالو بدو ينط ومانط اسا بضرب عيني ع اليمين ولى طريق مبين واضح بيمشو عليه عالم طريق بالارض مابساع غير شخص بقول خلص رح روح من هون اسلم شي هي اذا لحقت اهرب ومانط عليي بطلع عليه ولى عم يلقمس ويطلع فيني مع ابتسامة انو جاييك بيحرك لسانو وبدو ينط وانا قاعد ع طرف المي اسا جرياتي بالمي بقوم بدي اركد ع هاد الطريق ف انا بسحب حالي من المي
قال ابن سيرين من رأى أنه اغتسل في بحر أو نهر فإنه يدل على الديانة والخضوع لله تعالى، وقيل من رأى أنه اغتسل بماء صاف طاهر فحكمه حكم الوضوء وزيادة على ذلك تسهيل أمور الآخرة، وإن كان الماء غير صاف ولا طاهر فتعبيره ضد ذلك ولكن لا يرجى له الخير.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه