حلمت انى ابى المتوفي دخل عليا في الشقه اللى كان عايش فيها مع امى وكان في مناسبه عندنا بس لا اعلم ايه المناسبه وبعدين ابويه دخل علي من الباب لبس ابيض في ابيض ودقنه طويله ولونها ابيض وشكله جميل انا فرحت جدا وجريت علي ازيك وحشنى وحضنته وبعدها قالى متخفش ربنا هيكرمك باتنين قولتلو اتنين ايه يابه قالى باتنين اخضر بس ماتنسانيش وفضلت ابوس في ايدوه وابكى وصحيت وانا ببكى فعلا ما التفسير
حلمت انا واقف فى الشقه وحد بيرن الجرزكنت خايف اوقلقان قلت لزوجتى ردى لقيت امى بتمادي عليا جريت ونزلت السلم جرى لقيت ابن اخى على السلم عريان شلته ولقيت امى وقفه قدام الشقه عريانه قالت كلم ابوك وابى متوفى دخلت القوده سبنى ابن اخى وجرى نام فى حضن ابى المتوفى دخلت بست رجل ابى وقديه قال لى سيبك من كده وقول الى اخى رزح سمى الواد وفجاءه دخلت بنى عليا وانا نايم وصحتنى من النوم
ابى المتوفي يحضن والدتى ويبكى من خراج فى فخذه الايسر ومحتاج علاج ولا يوجد الا فى السفر للخارج وليست معاه اموال للسفر والعلاج
جاء ابي المتوفي منذ سبعة شهور وجلس معنا في المنزل وكان يلبس نفس الجلابيه اللي خرج بيها الي المستشفي قبل الوفاة جلس في نفس المكان اللي بيجلس فيه وكنا كلنا موجودين اخواتي وازواحهم وزوجاتهم واولادهم وكنا جنيعا مندهشين وفرحانين بعودتة وهوا قال مستغربا انه بقاله سبعة شهور ولم يتحلل ثم خرجت معه الي الشارع وتجولنا في البلده ومررنا من امام منزل خالتي ووجدت جدتي لامي ايضا واقفه مع خالتي وبنت خالتي وللعلم حدتي متوفيه ايضا اول لما شافو ابي جهم عليه وسلمو عليه بأندهاش ثم تحركنا فوقع ابي في حفرة وجاء الناس وقال احدهم ده ميت وهاندفنه هنا قولتلهم لا وروحت مقوم ابويا وقام معايا تاني واخذت توكتوك وركبت ابي وذهبنا الي المنزل وعندما وصلنا اصبحنا في غرفة ابي في منزلنا القديم وكان اخي الكبير يسند ابي ليجلسه علي السرير فقال له ابي هات عيش سخن ولم اخواتك واعطي اخويا رغيف فرد عليه اخي بأندهاش وقال له اخوك ثم قام ابي بمناداة عمتي التي تعيش معنا في المنزل وتحدث معها في اذنها دون ان يسمعهم احد ثم انتهي المع العلم ان اخو والدي مابيكلمناش ومقاطعنا
ومن رأى أنه يجامع امرأته المتوفية فلا خير فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه