عمري ٢٥ وتخرجت من الجامعة وحلمت اني في المدرسة على مقاعد اجلس و معي زميلاتي اعرف منهن بنت عمي كنا نجلس على مقعد قلت لها لنغيره ونجلس في الوسط في المقدمة فانا لست معتادة الجلوس في اخر المقاعد و عندما غيرنا المقعد حملت حقيبتي واذا بها توقعها على الأرض فضربتها ممازحة وقلت ماذا فعلت ونزلت لاجمع الاغراض وهنأ أحد دكاترتي في الجامعة هو مع يدرسنا ويراقبني ويقول عادي واعتقد جاء ليجمع معي وانا قلت لا اولا يجب ان امسحها لانها لامست الارض المتسخة و بدا اجمع و امسح الكثير من الاشياء فيها و ويوجد مثل تبديل زجاجية صغيرة صحن صغير الدكتور تضر سمك ملون صغير كثييير وجميل و و ضعه فيه وانا اقول لنفسي هذه ليست لوضع السمك وانتهى
وقال بعض المعبرين من رأى أنه يعد عددا أو يعد له فإن كان ممن يقتضي منصب إمرته فإنها تحصل له ويكون أميرا بقدر عدده، مثلا إن عد عشرة فيؤمر على عشرة، وإن عد أربعين فيكون أميرا على أربعين، وإن عد مائة يكون أمير مائة في المشهور، وإن عد مائتين أو ألوفا فربما دل على كفالة أو مقدمة على جيوش، وإن عد قليلا فتكون الامارة ما بينهما، وأما ان كان ممن يقتضي مناصب دينية فإنه محمود له وثبات في حكمه لأن العدد لأصحاب ذلك لا يكون إلا لمستمر الولاية، وإن كان من أصحاب المناصب الديوانية فيدل على جمع المال وكثرة الحساب والعدد من حيث الجملة بجميع الناس محمود إلا لمن يكون عليه مطالبة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه