رأيت صديقتي التي زوجها متوفب في الانها في المقبرة تأل التراب من كل قبر حتى اكملت عشرة قبور وصلت لقبر امها وهي الان على قيد الحياة فقال سآكل من تراب قبرها لأخفف ذنوبها وكان تراب القبور رطب الا تراب قبر امها فكان احرش كالرمل لكنها قاومته واكلت منه وقالتلي انها كانت تلبس ملابس قصيرة وهي في الواقع محتجبة ومتدينة ويقف مقابلها الرجل الذي كان يقود سيارة الاجرة التي كان يركبها زوجها اثناء الحادث الذي اودى بحياته
ومن رأى أن القبور مخضرة فإن أهلها في رحمة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه