رايت ان المسجد يحترق وتتصاعد النار من المأذنه وكنت واقف بعيدا عن المسجد حلمت ان المئذنة تحترق ثم سقطت النار الي اسفل ثم اشتعلت في الجامع باكمله حلمت ان المسجد في الحي يحترق وبداخله اللين يطلبون النجدة
احتراق المسجد لقد حلمت بإننى دخلت بيتنا ودخلت المطبخ لقيت فى زى ماشابه عصايه كبيره معوجه فيها نار وبعد كده لقيت السخان الغاز مولع نار وبيتحرق فطلعت اصرخ وطلعت على البلكون لقيت فيها القليل من بصاص النار فعينى وقعت على المسجد اللى قصاد بيتنا من البلكونه لقيته مهدوم اثر حريق وزى كأنه بقى هيكل فقط واثار السماج بتاع النار عليه رويت المسجد يحترق شاب متزوج رأى ان ثلاث شباب يحرقون الجامع شاب متزوج رأى ثلاث شباب يحرقون السجد شاب متزوج رأى في الان ثلاث سباب يحرقون المسجد حلمت ان المسجد احترق وهربت انا وابي دخلت للصلاة امام وكان المسجد مليئ باللين إذأحرق أحد الناس في خلف المسجد وأظن أنني كنت أصلي ع ة فقطعت الناس جميعهم الصلاة وأخذو يتصرفون للإطفاء
احتراق المسجد وانا اطفى الحريق المسجد انحرف المسجد اتحرق
رأيت من بعيد المسجد يحترق و الناس تحاول اطفاها و هناك قطة تفزع الناس حلمت بان مسجد يحترق احتراق المسجد الكبير بمدينتنا و محاولة اطفاء النار لا جدوى منها اذ هم يطفؤون النار وهي تشتعل مجددا حرب واحتراق المسجد من العدو
كنت اقف بعيدا جدا عن المسجد وكان محترقا تماما لم يبقي منه غير الاعمده حتي الجدران لم تكن موجوده احتراق المسجد وجلب الابن ماء لخماده الدخان والنار في المسجد حريق كبير بالمسجد احترق الجامع واسرعت ب الهرب منه
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير احتراق المسجد من خلال أفضل إجابة
قال الأستاذ أبو سعد: من رأى في منامه مسجداً محكماً عامراً، فإن المسجد رجل عالم يجتمعٍ الناس عنده في صلاحه وخير وذكر الله تعالى لقوله عزّ وجلّ: " يذكر فِيها اسمُ الله كَثِيراً " .
المسجد
هو في المنام رجل عالم. ومن رأى أنه يبني مسجداً فإن ذلك يدل على خير وسنة، وصلة الأرحام، وتولية القضاء إن كان أهلاً لذلك. ومَن رأى مسجداً عامراً محكماً فإنه رجل يجمع الناس عنده ويؤلف بينهم في صلاح وخير. وإن رأى مسجداً انهدم فإنه يموت هناك رئيس عالم صاحب دين ونسك. وإن رأى أن رجلاً مجهولاً صلّى في المسجد وكان إمام المسجد مريضاً فإنه يموت. وإن رأى أن بيته تحول مسجداً أصاب براً ونسكاً وشرفاً. وإن رأى أن مسجداً تحول حماماً فإن رجلاً مستوراً يفسق. والمسجد يدل على السوق والتجارة. ومَن بنى مسجداً قربة للّه تعالى أقام الحق، وأمر بالمعروف، ونهى عن المنكر، وإن كان عالماً صنف كتاباً فانتفع الناس بعلمه، وإن كان غنياً أدى زكاة ماله، وإن كان عازباً تزوج، وإن كان متزوجاً رُزِق ولداً، وذاع ذكره الصالح، وإن كان فقيراً استغنى، وإلا جمع بين الناس في الخير، وأعانهم على طاعة الله. وإن بناه بما لا يجوز به البناء، أو انحرف فيه المحراب إلى غير جهته دلّ على الشر. ومن رأى أنه يبني مسجداً فإنه يتفقه في الدين أو يحج، أو يبني ما يدوم مثل حمام أو فندق أو حانوت أو غير ذلك. ومن رأى أنه يسقف مسجداً فإنه يعول يتامى، وإن زاد في المسجد فإنه يزيد في دينه من عمل صالح أو خلق حسن. وإن انتقل الحانوت فأصبح مسجداً دلّ على الكسب الحلال، أو يخلط الحلال بالحرام، أو يجمع بين الحرائر وإلا ماء. والمساجد المهجورة تدل على إهمال العلماء وإبطال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتدل على الزهاد المنقطعين عن الدنيا ومن رأى أنه دخل من باب المسجد فخر ساجداً فإنه يرزق توبة قال تعالى: (وادخلوا الباب سجداً وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم). ومن رأى أنه وصل إلى المسجد فوجده مغلقاً ففتح له فإنه يعين رجلاً في دين عليه ويخلصه منه ويحسن ثناؤه عند الناس، ومن رأى أنه دخل المسجد وهو راكب فإنه يقطع قرابته بنفسه، يمنعهم من رفده. ومن رأى أنه يموت في المسجد يدل على الغلبة على الأعداء، لقوله تعالى: (قال الذين ظلموا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجداً)، ودخول المسجد الحرام المكي يدل على الأمن من الخوف وصدق الوعد. انظر أيضاً الجامع.
فإن رأى أنّه يبني مسجداً، فإنّه يصل رحمه ويجمعِ الناس على خير. وبناء المسجد يدل على الغلبة على الأعداء، لقوله تعالى: " قَال الّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أمرهم لَنَتَخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجداً " .
سدّة البيت أو المسجد
تدل في المنام على ما يلبسه الإنسان ويتجمل به، أو على المال الذي يستر حاله. وربما دلّت السدد على رياح السدة في الجوف. وربما دلّت على طي الحديث ونشره. وربما دلّت على المرأة الجميلة الكاملة الأوصاف، التامة القد، والكبيرة القدر، والكثيرة النسل. وإن رأى المريض أنه يحمل على سده فذلك نعشه.
فإن رأى أنّه صلى وخرج من المسجد فإنه ينال خيراً ورزقاً، لقوله تعالى: " فإذا قُضِيَتِ الصلاةُ فَانْتَشِرُوا في الأرْض وَابتَغُوا مِنْ فَضْل الله واذْكُروا الله كَثِيرَاً لَعلّكُمْ تُفْلِحُون " .
أتى ابن سيرين رجل فقال: رأيت رجلاً قائماً وسط هذا المسجد يعني مسجد البصرة، متجرداً وبيده سيف مسلول، فضرب صخرة ففلقها. فقال ابن سيرين: ينبغي أن يكون هذا الرجل الحسن البصري. فقال الرجل: هو، و الله هو. قال ابن سيرين: قد ظننت أنّه الذي تجرد في الدين لموضع المسجد، وأنّ سيفه الذي كان يضرب به، لسانه الذي كان يفلق بكلامه صخرة الحق في الدين.