شاهدت شخص اعرفة عمل حادث وبين الحياة والموت ويطلب مني السماح
قلت لحبيبي السابق الله يحرقلك قلبك انا مش مسامحتك و هو فل بالسيارة و كان معبىء
صديقتي لم تسامحني
حلمت أمي كنت احمل كتبا و اخذ عمي احدى كتبي واراد تمزيقها فنزعت الكتاب منه و اصبحت ابكي و اصرخ و اقول له لن اسامحك لا دنيا ولا آخرة و قلت له حسبي الله ونعم الوكيل و انا ابكي
وبعدها استلقى على الارض فلاحظت في عيونه دموع و لاحظت ان بؤبؤ عينيه اصبح لونهاسود و كبر و انا ادعي عليه
ااني دعوت بعدم السماح بشخص في
انا الم اسامحك
انا لم اسامحك
الزوجه تطلب عدم السماح لي امي
يوجد هناك عرس ولم يسمحو لي بحضور العرس
عدم السماح لي اختي ووالدته ووالدته تطلب السماح منه مرتين أنا برفض السماح
عدم مسامحة الزوجة لزوجها وهي على فراش الموت
رأيت نفسي أطلب من زوجي أن يسامحني وهو يرفض وبعدها رأيت قطة تعضني
كنت مريضة و اتوا اخوتي الي ليزوروني بعدها قلت لهم : لن اسمح لكم لا في الحياة ولا في الاخرة
رؤية أنني اطلب منابي دفع المال لرسوم دراستي ورفض وقلتو لهم لن اسامحك دنيا واخرة
رؤية أنني اطلب من أبي
دفع المال لرسوم دراستي ورفض وقلتو لهم لن اسامحك دنيا واخرة
أعاني من عدم الاستيقاظ , فما الحل ؟
يجمعني المجلس أحيانا , أو يجمعني الحديث أحيانا أخري بمن يعاني ويقول : أنا ثقيل النوم جدا , ولا يستطيع أحد أن يوقظني حتي للصلاة !! فهل من علاج لهؤلاء ؟؟؟
بداية أقول بأننا نعيش نعما كثيرة لا تعد ولا تحصى، وما النوم هذا إلا مثال بسيط جدا، ثم أقول بأن من يعاني من صعوبة القيام من نومه، أو يعاني من اضطراب النوم لديه، فلا أجد أفضل له من الصلوات الخمس علاجا نافعا شافيا بإذن الله، فالله سبحانه حين قال : [ إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ] فقد جعل للصلاة سرا من حيث الوقت، فمن التزم بالصلوات في أوقاتها، فلن يستغرق في النوم، بحيث يكون له ظاهرة مرضية، ومن المعلوم بأن من يعاني من السهر ليلا على سبيل المثال هو ممن يأخذ حقه من النوم في النهار، ومن ينام مبكرا في الليل، هو ممن يستيقظ في أول النهار، وهذا بشكل غالب، وإلا فقد يوجد من ينام مبكرا ويجد صعوبة في الاستيقاظ فجرا، ولكن العلاج لهؤلاء لو يعلمون؛ هو في الحرص للقيام لكل صلاة بوقتها، ولو طبق كل واحد من هؤلاء هذا النظام فأنا أجزم بأن مشاكل السهر، أو قلة النوم، أو صعوبة النوم، والتقلب على الفراش ستنتهي من الكثير، وما عليك إلا أن تجرب فقط ومن ثم تحكم، وإياك أن تكون ممن يستيقظ لدوامه مثلا وعمله وبكل صعوبة وبمشقة كبيرة، ولكنه ينهزم في نفس المعركة مع النوم وقت صلاة الفجر، فهذه معركتنا الدائمة، واذكر بالمناسبة أن ابني قال لي أنا أكره الدراسة لأنها تجعلنا نستيقظ مبكرا جدا!!
فقلت له يا بني: إنك لو لم تستيقظ للدراسة، فستستيقظ لصلاة الفجر، فالمشكلة ستظل قائمة لديك مع النوم، ولا حل لها إلا أن تكتفي من النوم في أول الليل.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه