اتا اب ميت لا ابنته يدق الباب فتحت البت الباب فتفاجقت انهو ابيها وابيها ميت حضهها ويبكون فقالا لها مافي تفضل دخل وسمع صوت طفل فقال لها حضريه لا الشوف ابنك مشتاق لا طفلك زهبت تجيبه وهي وراجعا فلت تلاقي ابيها
وقال الكرماني من رأى ميتا عرفه فإنه سرور، وأحسن ما يرى الإنسان أبويه أو أجداده أو أحداً من قرابته.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه