كنت استقبل صديقه لي في شقتي و عندما جئت اودعها لكي تخرج سبقتها انا للباب و فتحته و عندها رايت زوجي يقف عند الباب المقابل ل شقتي بالجهه اليمنى و هناك فتاة تعيش لوحدها و كان يكلمها و يضحك معها و هي تودعه لابسة قميص نوم حرير و تضحك له ضحكه مغريه و كانه كان عندها اكثر من مره و يعرفان بعضهما و هي تودعه عند الباب لكي يرجع الي و كانه عائد من دوامه و حينها انصدمت و اندفعت خارجا لكي اذهب اليها و اذ تستوقفني صديقتي و هي نازلة من الدرج و تسالني هل تريدين مساعده او تحتاجين شيئا ؟ ام هل اذهب ؟ و لم اكن اركز معها جيدا من هول الصدمه و اشرت لها بيدي سريعا و انا اركض و اقول لها اذهبي و عندما توجهت الى الفتاه عند الباب ب جانب زوجي اوقفني و قال و هو يسالني مالذي اخرجك و ف نظرت اليه و قلت له نعم مالذي اخرجني بصيغة سؤال و استهزاء و لم اعره بالا و انقضيت على الفتاه اضربها كالمجنونه حتى دخلت غرفة نومها و انا اضربها كالمجنونه وقتها احسست ب الم شديد في قلبي من الصدمه و الحزن و خيبة الأمل و وقعت ارضا و انهرت بالبكاء عند رجليها و ممسكة بطرف قميصها و هي واقفه على راسي و تنظر الى زوجي و تقول انها لم تكن تريد ان تكون في علاقه مع شخص متزوج لهذا السبب اي انها لم تكن تريد ان تواجه زوجة الشخص اللذي هي في علاقه معه ثم صرخت في وجهها قائله لها اذا لماذا لم تبحثين عن اي رجل عا اخر و تتركين المتزوجين في حالهم و انا ابكي في حاله هستيريه و التفت في غرفتها و رأيت التسريحه مليئه باكياس هدايا و علب عطوري المفضله و مساحيق التجميل تملئ التسريحه امام المراه ف انهرت بالبكاء لاني ادركت ان مراعاتي ل حالة زوجي الماديه كانت مجرد اوهام و ان جميع الاغراض التي رايتها هي التي كانت تنقصني و اشتكي ل زوجي اني احتاج هذه الاشياء و لكني لا اريد ان اضغط عليك في هي ليست حاجه اساسيه و اقول هذا الكلام لكي اواسيه و انا بالفعل محتاجه اليها في واقعي ف نظرت اليها و اكملت الضرب و هي تدفع نفسها الى الخلف الى ان استلقت على السرير و انا اضربها و جلست فوقها اضربها بشده و عندها زوجي قال لي توقفي و اتركيها يكفي عندها نظرت اليه و هي تضحك و تقول له دعها انه حقها و عندما سمعت كلماتها توقفت عن ضربها و انا ابكي نظرت اليها و نظرت اليه و اندفعت راكضة الى الخارج و حينها اندفع زوجي خلفي يقول لي انتظري و انا اقول له ابتعد عني لا اريدك و اهرب منه الى ان وصلت الى باب و عندما فتحته رايت اني دخلت الى طابق في مبنى مستشفى ابحث عن رقم غرفة تنوم فيها ابني و عندما وصلت الى الغرفه المطلوبه رايت اسم صديق زوجي و الذي هو بمثابة اخ له ف زوجي يسمعه و يتبعه في كل امر من امور حياته و يفشي له اسراره و لا يخبئ عنه شي ابدا و انا مقتنعه في داخلي بانه هو الذي غير حال زوجي علي مكتوب على اللوحه و ان هذه الغرفه هي ل زوجته و التي بالفعل اتتها مولوده منذ اسبوعين فانفجعت و صرت اصرخ و اركض كالمجنونه ابحث عن ابني الى ان وقعت و اغمي علي و استيقظت من النوم
وقال بعض المعبرين ان الضرب الدعاء فمن رأى أنه يضرب رجلاًفإنه يدعو عليه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه