كان هناك زيارة إلى منطقة وكان هناك شرطة وحماية كبيرة وفجاءة الناس تصرخ يقولون أردوغان قتل والناس تحمل بيدها سلاح وأصبحت فوضى في الشوارع وبعد فترة أتى بالجثه إلى المستشفى يرقد على سرير كان مكان الضرب في الصدر ومع زوجته والدكتور استقبلهم ووضع شاش عليه وزوجته تبكي واخذوه داخل المشفى وصحيت
ومن حمل إلى أمير أو رئيس طعاماً، أصابه حزن ثم أتاه الفرج، أصاب مالاً من حيث لا يرجو.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه