راءيت امي المتوفة من سنة وكانت لاتعرف احد منا وكانت بغرفة قديمة والى جانبها غرفة اخرى فيها حمار مربوط ولونه بني وسحبت امي من يدها وادخلتها الى بيتها واخذت اقبلها واحتضنها وابكي وكان وجهه ابيض مثل الثلج واذا هي بطفلة صغيرة عمرها ايام ولم استغرب في البل شبهتها بامها المتوفة منذو ٥ سنوات واخذت ادلك لها عنقها وكان في السماء كما لو ان اعصاران واحدن رامي وواحد اخضر وكان على وشك ان يصتدما ببعضهما
ومن رأى أنه صام سنة متصلة فإنه يتوب أو يحج.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه