كنت في زاوية صوفية اعرفها واكتشفت فيها بابا خلفيا فدخلته فاذا باضرحة اولياء صالحين كثيرة مرصوصة رصا فمشيت جتى اخر الصف فاذا بمقام تاشيخ قنديل وقالوا انه قد مات وهذا مقامه
ومن رأى أن في داره قنديلا فانطفأ فإنه يؤول على وجهين فراغ عمره أو موت ولده وربما كان لصاحب المنزل عزلا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه