حلمت ابويا بيحضني وبيضحك اوي حلمت بجدي الميت يحتضنني و يقول لي اشتقت لك و انا ابكي رايت جدتي تحضني وتعطينا الماء حضن الميت رأيت زوجي المتوفى قد اتى الي في بيت واجلسني في حضنه واذا بزوجي الثاني يدخل وقد كان يتوضأ فينظر اليه ولكن زوجي الاول لايعرف انه هذا زوجي الثاني
حلمت أن عمي المتوفي جاء عندنا البيت فسلمت عليه و حضنته
حلمت ان شخص كان بيحبني ولسه متوفي في شهر ٥ وكانت المفروض خطوبتنا بعد العيد حلمت انو في مكان معايا زي شقه وولدتو بتزورنا وقبل متنزل فضل يحضنها ويبكي ومش عايز سيبها ونزلت وبعدين فضلت انا وهو وفضل يخصني ويبكي جامد اوي وانا كمان حضنتو حضرتك ده مكان شقه كنت ساكنه فيها زمان مش شقتو هو الاحتضان ده تفسيرو ايه ان يكون فيه مجموعه اطفال وارى الميت وتكون ثيابه باللون الابيض واحضنه بشده وهو مبتسم وياتي شخص ما ويلمس يد الميت ان يكون هناك مجموعه اطفال ويكون هناك الميت واحضنه بقوه وهو مبتسم وملابسه بيضاء ويكون هناك شخص يقوم بلمس يده حلمت أن أبي المتوفي رحمه لله يعيش مع والدتي في بيت جديد .قرعت باب البيت فتحت والدتي الباب مع العلم أن والدتي على قيد الحياة أطال الله بعمرها أقبل والدي و ضمني إلى صدره بقوة كبيرة . حلمت اني احضن ميت ولكن كان صاحي و كنت ابكي في احضانها
جاء جدي في الوحضني ثم اعطاني مال لاشتري لبن وكيلو بفتيك فراخ ثم طلعنا من الغرفه واعطاني حضن كبيييير اوي مع العلم كنا في رمضان وهذه الطلبات لجدتي المتوفيه مع العلم راتاه جالسه وهي يتعمل حاجه بس مش اتعملت معاها الدي قد توفى قبل ١٧ يوما وحلمت اليوم اني كنت حزينه عليه كثيرا وكنت ابكي ولا اريد البقاء في البيت وكنت اريد ان اذهب بعيدا وكان الطويلا لا اتذكره كله لكن اتذكر اني صرت اتزحلق على الشارع بين السيارات وكنت مسروره وكان يركض خلفي عده اشخاص يريديون ان يرجعوني الى البيت وفجأه وقعت على التراب جانب الطريق وكانت هناك حفره صغيره واتو الاشخاص الذين كانو خلفي ورفضت ان اعود معهم وفجأه جاء والدي وفرحت وقته وصرت ابكي وهو صار يبكي ايضا ثم لا اتذكر بقية ال حلمت بامي النتوفيه انها عايشة و انها مريضة بالسرطان وكانت مخبية عليا عشان مزعلش و انا عرفت و فضلت احضن فيها و بحاول اقضي اكبر وقت معاها
مع العلم اني مشتاقة ليها جدا الفترة دي و مضايقة بقالي فترة و معاد زفافي كمان شهر و نص و قمت من المرتاحة واحد على قيد الحياة يحضن واحد ميت جديد ويبكي تحلمت بان كنت مسافره انا وأمي وأخواتي وبعض بنات اخواتي وابنتها اخي المتوفي مع اخوي المتوفي مسافرين لمكه المكرمه وكشفت اختي اللي اكبر مني وكنت اقول غطي وجهك الين قربنا من نقطة التفتيش كنت اخانقها تتغطي وتغطت ولما وقفنا عند نقطة تفتيش شافوها وسألو اخوي من اللي كانت كاشفه قال اخوي مافيه أحد كاشف ولما تعدينا نقطة التفتيش علمنا اخوي بأن اختي كانت كاشفه فتضايق لأنه قالهم ما فيه احد وبعدها كشفت مره ثانيه فلحقنا اثنين بسياره ووقفونا لأنهم شافوها وما قلنا هي اي وحده منا فعاقبونا بأننا نمشي مسافه طويله وبدون ما تلبس جزم ووقفنا السياره ونزلنا منها ودخلنا مع باب كان في الوجه دورات مياه وعلى اليمين مسجد وعلى مدخل المسجد فيه وحده جالسه تبيع على طاوله واخذت منها لبنت أني الاول والثانيه ولبنان اخوي المتوفي وبعدها لما طلعت ابغى امشي انفذ العقاب كان اخوي يستنانا نخرج له وكانت امي ووحده من اخواتي يمشون قدامنا وكانت اختي تبي تعترف بأنها هي اللي كشفت فجيت انا وكتها وقلت انا اللي شفت عشان اتحمل العقاب لوحدي فقال الشرطي أن انفذ العقاب لوحدي وكانت امي واختي عائدتان من نهاية الطريق أو نصفه لا اعلم فحينها اردت أن اذهب لانفذ العقاب المقام علي فأخذني أخي بصدره وحضنني رايت ابن عمي يخضني وهوا ميت حلمت أننى حضنت أبي المتوفي حلمت باختي ماتت من كام شهر جات ليا وحضنتني وتبوس فيا وقالت لياوحشتني حلمت ان عمتي اخت ابي كانت موجوده بيننا وكانت تصلي بس ع ه وهي رئتني وحضنتني بقوه وانا حضنتها وكانت ممبتسمه وبعدين قالت لي معايا ملابس يشتي لهن غسل وانا قلت لها جيبيهن ياعمه وانا بغسلهن لك بعدين راحت ومعاد رجعت؟
عمتي متوفيه من ثلاثة اشهر الميت هو أبي وكان نائماً ومغطياً بالفراش وانا نمت معهُ وقبلتهُ من فمه واحتضنته ونمت معه بحيث شعرت بكامل جسده رؤيت جارتي فرحانه عند رؤيتي وزغردت واحتضنتني بقوه حلمت ان احضن والدتي وأقول لها وحشتيني قوي واخرتها بحضني وكانت علي هيئتها بالدنيا وكنت مشتاق إليها بحضني لهاوبعدها صحيت من النوم وقومت لاصلي قيام الليل رؤيه الميت يحضن الحي ويقول له وحشتني ويشكره رأيت نفسي اعمل حادث سير ثم أخذني ناس سحره و اكلوني وقاموا بقص حلقي ومن ثم أخذوني ورايت زوجه عمي الميته وقمت باحتضانها و الناس تأتي لكي تراني بالدس انا فتاة ورأية جدي في المنام انه يحضنني حضن خفيف وانا خايفه ومتوترة ولاكنه كان مبسوط مقابله الميت وحضنه والتاكد انه عايش ولم يمت او انه مات وعاد للحياه
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير حضن الميت من خلال أفضل إجابة
حرق جثة الميت
إذا حلمت بجثث تحرق فهذا يعني أن أعداء سوف يقللون تأثيرك في دوائر الأعمال. إذا ظننت أن جثتك تحرق فإن هذا ينبئ عن فشل واضح في المشاريع، يف حال إذا اعتدت عقلياً على حكمة آخرين دون أن تعود لاجتهادك الشخصي في تصريف أمورها.
إن رأى كأنه تزوج بامرأة ميتة، ورأى أنها حية، ودخل بها ولم يمسها، لكنه تحول إلى دارها واستوطنها، دلت رؤياه على موته وكذلك رؤيا المرأة، جارية مجرى رؤية الرجل في كل ذلك.
ومن رأى أن ميتا يغسل نفسه فإنه دليل على خروج عقبه من الهموم وزيادة في ما لهم، والمغتسل في الأصل تاجر نفاع ينجو بسببه أقوام من الهموم أو رجل شريف يتوب على يده أقوام مفسدون.
ومن رأى أنه جامع امرأة ميتة معروفة فإنه حصول خير وبلوغ ما يؤمله من حيث لا يحتسب، وإن كان الميت رجلاًمعروفا فحصول الخير لذلك الرجل والصدقة والأجر والاحسان من الرائي، وإن كان الميت رجلاًمجهولا لم يعرفه فإنه ظفر ونصرة على الأعادي.
حضن
إذا حلمت أنك تجلس في حضن شخص ما فإن هذا يدل على حماية سارة من الارتباطات المزعجة.
إذا حلمت فتاة أنها تضع شخصاً على حضنها فسوف تتعرض لنقد غير مناسب.
إذا رأت أفعى في حضنها فإن هذا ينبئ بأنها مهددة بالخزي والذل على أيدي أعدائها. إذا رأت قطة في حضنها فسوف يعرضها عدو مغو للخطر.
غطاء حضن
إذا حلمت بغطاء حضن فإن هذا يشير إلى أن ارتباطات مريبة سوف تضعك تحت مراقبة أعداء أو أصدقاء.
إذا أضعت غطاء حضن فسوف يدين أعداؤك أعمالك ليوقعوا الأذى بأمورك.
فإن رأي كأن الميت أعطاه شيئا من محبوب الدنيا، فهو خير يناله من حيث لا يرجو، فإن كان الميت أعطاه قميصا جديدا أو نظيفا، فإنه ينال معيشة مثل معيشته أيام حياته. فإن رأى كأنه أعطاه طيلسانا، فإنه يصيب جاها مثل جاهه، فإن أعطاه ثوبا خلقا، فإنه يفتقر. فإن أعطاه ثوبا وسخا، فإنه يركب الفواحش. فإن أعطاه طعاما، فإنه يصيب رزقا شريفا من حيث لا يحتسب. ومن رأى كأن الميت أعطاه عسلا، نال غنيمة من حيث لا يرجو. ومن رأى كأنه أعطاه بطيخا، أصابه هم، لم يتوقعه.
وقيل لو رأت امرأة أنَّ ميتاً نكحها فإنها تصيب خيراً من موضع لا ترجوه، كما أنّ الميت لا يرجى، وكذلك نكاح الرجل الميت. ومن نكح امرأة في دبرها حاول أمراً من غير وجهه.
من رأى ميتاً مقبلاً عليه ضاحكاً إليه، فقد شكر له عمله في وصيته أو أهله، أو لما وصل إليه من دعائه. فإن لم يكن هناك شيء من ذلك فقد بشره بحسن حاله وطاعته لربه. ومن دعا له ميت، فدعاؤه أخبار عما في غيب الله عزّ وجلّ.
ومن رأى أن ميتا ينازعه وهو معرض عنه أو يعظه بقول غليظ أو يضربه فإنه يدل على أنه مرتكب معصية فليتب لله، وربما كان نيل خير من سفر أو قضاء دين أو اعادة شيء خرج عن اليد.
هل قابلت ميتا , وهل دعاك لزيارتة ؟
ويوجد كثير من المفاهيم التي هي من المسلمات لدي البعض في مجال هذا العلم , وسأتحدث عن أمر من هذة الأمور , ومفزع الدلالة جدا ; وذلك هو رؤية الأموات , فالكثير من الناس حين يري الأموات , قد لا يتضايقون من مجرد رؤيتهم , والبعض يفرح حين يري الميت بحالة حسنة , وهذا جيد ونحن معة , ويوافق التبشير الذي اتبعناة في تعبير الرؤي والأحلام .
ولكن الرمز الذي يفزع أيما افزاع , ويكاد الكل أن يجمعوا علية ; هو رؤية أحد الأموات يناديك , أو يأخذك معة !! فهل هذا الأخذ معناة الموت ؟؟ البعض يقول : نعم , و للأسف تجد بعض المعبرين أو المعبرات قد ركب موجة التخويف هذة , فراح يطلب من أصحاب هذا النوع من الرؤي حسن العمل والاستعداد للرحيل , بل وجد البعض ممن سئل عن رؤي مشابهة فلم يعبرها , وسكت برهة , ثم قال لصاحبها : اتق الله وانتبة لاخرتك !! وترك صاحب الرؤيا في حالة لا يعلمها الا الله , فلا هو عبر لة علي الخير , ولا هو أمرك بالاحتراز منها بما ورد .
اتصل بي مرة من المرات موظف كبير في احدي الصحف الكبيرة جدا , وقال لي بأنة رأي في المنام أنة سأل رجلا في المنام عن موعد موتة , وسكت المسؤول ولم يتكلم , ويقول صاحب السؤال بأنة فسرت الرؤيا لة بقرب الأجل , وأنا هنا أقول : لماذا لا نحترز من الرؤي المفزعة ونسكت عنها , بعد أن نأتي بالاحترازات الواردة في السنة , ولنتذكر ما يترتب علي ذلك من قول النبي صلي الله علية وسلم : "فانها لا تضرة" .
اني هنا أحب أن أؤكد , بأنة لا دلالة قاطعة وواحدة للرؤي , وليعلم بأن الرؤيا لا تقاس , فمن قرأ تعبير رؤيا فسرت بقرب الأجل من الأولين مثلا ,وقدر لة أن يري نفس الرؤيا أو شبيهة لها ; فليس معناهما واحد , فظروف كل من الرؤيتين مختلفة , وليطمئن من رأي مثل هذة الرؤيا , فرأي ميتا ينادية أو يأخذ بيدة , أو يقول لة بأنة مشتاق لة مثلا , أنة لا يفهم منها الموت فقط , وأؤكد علي أمر أخير بألا تدع لبعض التفكير السوداوي منك ,أو من بعض المعبرين أن يقلب عليك حياتك , أو يدفعك للانعزال والحزن
فكل هذا من أفعال الشيطان الرجيم , وقد ثبت عن النبي صلي الله علية وسلم أنة قال : "لا يقل أحدكم : لو فعلت كذا كان كذا وكذا , وليقل : قدر الله وما شاء فعل , فان لو تفتح عمل الشيطان" , وعمل الشيطان هو الوسوسة والتحزين واليأس والقنوط .
وأهمس في أذن بعض الشيوخ أو العجائز مثلا ممن يعبر لأولادة أو تعبر لأولادها , أو من يعبر لأهلة مثلا أو جيرانة خاصة من خلال الممارسة وليس التعبير عن علم ,ألا يعمم التعبير , فيقيس دلالات بعض الرؤي علي بعضها البعض , فيكون عندهم دائما جواب جاهز لمن رأي ميتا ينادية أو يأخذ بيدة لمكان ما , وجوابة هو :
أحسن الله عزاك بنفسك !! الله يرحمك . . . ! أو يقولوا لأهلة : سيموت عن قريب !!
وأنا أقول : اتقوا الله أيها المعبرون !! ولا ترهبوا الناس , وأقول لمن رأي رؤيا من هذا النوع ليحترز ان خاف من رؤيتة , أو ليبحث عن محب لة ليعبرها لة , أو عالم أو ناصح ,فمن أجل هذا قال لنا النبي صلي الله علية وسلم :"لا تقص الرؤيا الا علي عالم أو ناصح" . وفي رواية : " أو علي واد. . . " .
ن رأى ميتا كأنه يصلي في غير موضع صلاته الذي كان يصلي فيه أيام حياته فتأويلها أنه وصل إليه ثواب عمل كان يعمله في حياته، أو ثواب وقف قد وقفه وتصدق به، فإن كان الميت واليا فإن عقبه ينالون مثل ولايته،
فإن رأى أنّه ينكح ميتاً معروفاً: فإنَّ المفعول به يصيب من الفاعل خيراً من دعاء أو صلة. فإن رأى أنّه ينكح ذا حرمة من الموتى، فإنَّ الفاعل يصل المفعول به بخير، من صدقة أو نسك أو دعاء. وإن رأى ميتاً معروفاً ينكح حياً، وصل إلى الحي المنكوح خير من تركة الميت أو من وارثه أو عقبه من علم أو غيره. والقبلة بعكس ذلك، لأن الفاعل فيها يصيب خيراً من المفعول به ويقبله.
نكاح الميت الحية: فإن كانت مريضة أو كان عندها مريض لحقه واتصل به، وإلاّ كان ذلك شتاتاً في بيتها أو علة في جسمها، إلا أن يكون مع ذلك ما يدل على الصلاح، مثل أن يقول لها إني لست بميت، أو ترى أنّه مع ذلك قد دفع إليها تبناً أو وهبها شعيراً، فإنّه خير يحيا لها لم تكن ترجوه، أو قد يئست من ميراثه أو عقبه، أو من زوج إن كانت أرملة، أو من غائب يقدم عليه إن كان لها غائب.
ومن رأى أن الميت في حالة يقتضي أن يكون مثلها في اليقظة فإنه يؤول على أحد من عقبه أو سميه أو نظيره، وقيل من رأى أن ميتا يصنع شيئا من الصنائع فإن كان نوعه محبوبا فهو جيد في حقه، وإن كان نوعه مكروها فلا خير فيه.
وقال بعض المعبرين كما قال ابن سيرين أحب الأخذ من الموتى ولا أعطيهم، وبالجملة كلما رأى الانسان ان ميتا أعطاه شيئا فهو خير ما لم يكن ذلك الشيء من جنس الهوام اللوادغ، وأما الاعطاء من جميع الوجوه فليس بمحمود إلا إذا كان يكرهه وهو من جنس ما تقدم فهو زوال هم وغم.
ومن رأى أنه قد خرج من ميت شيء من الأشياء كالبول والغائط والقيح والدم والبصاق والبلغم وما أشبه ذلك فهو على وجهين قيل لا تأويل له لكونه لا يمكن صدور ذلك منه، وقيل يؤول لكل شيء من ذلك من معنى ما تقدم ويجيء على عقبه، وربما كان بنوع غير ذلك مما يراه المعبرون بفراسة في المعنى، وقال آخرون غير ذلك وتقدم أنه إذا رأى في حق الميت ما لا يمكن وقوعه منه يعبر بالنظير أو السمى أو العقيب ونحو ذلك.