رايت في المتام انني اسير مع زوجي واختي المغتربة في شوارع القدس القديمة ، ثم رأيت سجادة مطوية على جانب الطريق، واصلنا المسير فرأيت سجادة اخرى مطوية وموضوعة على جانب الطريق، واعتقدت في نفسي انهم يحضرونهم للتنظيف، واصلنا المسير فوجدت مقعدا حجريا واقترحت على زوجي واختي ان نجلس قرب الناس عليه ، ولكن زوجي ان ندهب الى مكان راق وهادئ لنستطيع كتابة الورقة التي معنا والتوقيع عليها، ثم استيقظت
فمن رأى أنه جالس على سجادته في مسجد فإنه يدل على سفره إلى الحجاز الشريف لقوله تعالى واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى خصوصا إذا رأى نفسه معتكفا في المسجد.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه