انا و صديقتي كنا في غرفة اطفال يبدوا لي انها روضه و كنا منسدحين على الارض نلون و اذا بالباب ينفتح و تدخل يد شبح من الرسوم المتحركه و باليد توجد فتاة ترتدي عباية راس و محجبه و شيعيه و انا و صديقتي غطينا وجوهنا بالكتاب خوفاً منها و اذ بها تضحك ضحة شريره و كان وجهها لا يريح اببدددداً كانت مليئه بالحق و الكراهيه و كان لون وجهها حنطي على رمادي
اصبحت شيعيه ف
حلمت صديقتي اني شيعيه
انا وصديقتي كنا بالمدرسه وكان يوجد شيعين بالمدرسه وكثروا اصبحوا اكثر من المسليمين وهي خافت ان يؤذوها واصبحت شيعيه وانا كنت انصحها ان لا تخرج من الاسلام وهي لم تسمعني ولكن انا بقيت في دين الاسلام
فيه نادرة كان بعضهم شيعيا فلما قرب أجله أوصى ليدفن عند رجلي موسى بن جعفر الرضا وأوصى أن يكتب على قبره وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد فرآه بعض أصحابه في المنام فسأله عن حاله فأنشد شعرا:
(أفسد سوء مذهبي ... في الشيع حسن مذهبي)
(لم يوص مولاي على ... سوئي لأصحاب النبي)
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه