حلمت انني اسلخ جلد وجه امي برضاها وهي من كانت تريد سلخه وانا اقوم بخياطت جلد جديد على وجهها في كل مره وهي من كانت تريد نزل الجلد الاول في كل مره حلمت أن جلد وجهي يتشقق ويظهر ماتحته من غدد وخاصة منطقة الخد وكنت مذ وخائفة بالأنتهى الجزاكم الله خيرطبعا بالواقع أنني تعرضت من فترة أسبوع للظلم من قبل زوجة أخي وللقهر وأخي وقف إلى جانب زوجته بالرغم من أنهاهي التي غلطت بحقي وضربتني وأدعت أنها تمزح وأنالازلت مقهورة
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير جلد وجه من خلال أفضل إجابة
ومن رأى أنه سخم وجهه لا خير فيه وإن كانت امرأة فإن زوجها يموت وأما الشفتان فانهما مساعدان للرائي فإن الشفة السفلى أزيد من العليا في جميع المعاني وقيل الشفة قرابة فالعليا رجال والسفلى نساء، وقيل من رأى شفته العليا انقلعت أو انقطعت فإنه زوال نعمة ومال وإن رأى ذلك في السفلى دل على موت زوجته وربما دل على الطلاق.
فإن رأى في وجهه شعرا أبيض وهو ينتفه ذهب جاهه ودينه ومنهم من قال المرآة امرأة وانكسارها موتها وأن رأى في المرآة فرج امرأة أتاه الفرج وإن رأى كأنه يجلو مرآة فإنه في أمر يطلب الفرج منه وإن لم يقدر ان يجلوها لكثرة صدئها فإنه لا يجد الفرج.
ومن رأى أن لون وجهه مصفر فإنه يؤول على ثلاثة أوجه مرض وعزل وخوف وإن رآه مسودا فإنه يدل على حصول هم وغم وقيل يلد ابنه لقوله تعالى " وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا " الآية.
وقيل من رأى وجهه مسودا فإنه رجل مزاح كذاب لقوله تعالى " ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة " ، ومن رأى بوجهه أو بوجه أحد غيره عيبا فإنه نازلة تحيط به أو هم أو غم، ومن رأى أن أحداً عبس في وجهه فإنه يرى ما يكره، وإن رأى هو عبس في وجه غيره فإنه يحصل له مكروه.
وقيل من رأى أن وجهه مدهون فإنه رجل يصوم الدهر كله، وقال بعضهم الدهن يدل على المكر والمداهنة وقيل من رأى كأنه دهن رأسه حتى جاوز المقدار وسال على الوجه فإنه حصول هم وغم وإن لم يجاوز المقدار المعلوم فهو زينة.
ومن رأى تبنا على وجه ماء فتعبير ذلك الماء ان كان بحرا بالملك أو نهرا فهو رؤياه كما تقدم أو غيره مما ذكرناه في الباب الثامن والثلاثين فيكون تأويل ذلك أن من ينسب إليه ذلك الماء الذي على وجه التبن فهو غشاش ظاهره يخالف باطنه لما هو جار بين الناس: كأنك ماء تحت تبن، وربما كان من جمعه من وجه الماء يحصل له مال ينسب إليه ذلك وفي الجملة ليس بمحمود وكراهية للرائي أبدا.
وجهة المصلي
من رأى في المنام أنه يصلي نحو المشرق فإنه رجل رديء المذهب، كثير البهتان على الناس، جريء على المعاصي لأنه وافق اليهود. وإن كان وجهه إلى ما يلي المشرق فهو رجل من المبتدعة، وإن المشرق قبلة النصارى، وإن كان وجهه مما يلي ظهر الكعبة فقد نبذ الإسلام بارتكاب كبيرة من المعاصي، أو يمين كاذبة. أو قذف محصنة، ولا يجتنب الفواحش، وإن المجوس قد رخصوا لأنفسهم ارتكاب كل محرّم. فإن رأى أنه لا يعرف القبلة فإنه يتحيز في دينه. وإن رأى أنه يصلي نحو الكعبة فإن دينه مستقيم.
أكل جلد الجمل المسلوخ: أكل مال يتيم. وأكل الكبد نيل قوة ومنفعه من جهة الولد. وأكل الامعاء صحة جسم وخير. والمصران المحشو من اللحم هو مال مدخور. وما كان فيه مال من قبل النساء.
ومن رأى أنه يقرأ وجه صحيفة أصاب ميراثا وإن قرأ ظهرها فإنه يجتمع عليه دين لقوله تعالى " اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا " فإن رأى نفسه حاذقة من قراءة ذلك نال ولاية ومالا فإن رأت ذلك امرأة فانها تكسب جملة في معاشها.
جلد
إذا حلمت بجلد فإن هذا يدل على عمل ناجح وارتباطات مناسبة مع النساء. سوف تشترك في مضاربات تجارية محظوظة إذا حلمت أنك ترتدي ملابس جلدية.
وتدل أدوات الزينة المصنوعة من الجلد على الإخلاص في الحب وإخلاص للمنزل.
وتدل أكوام من الجلد على الحظ والسعادة.
إذا تاجرت بالجلد فإن هذا يعني أنه لن يكون ثمة تغييرات ضرورية في ترتيب ارتباطاتك من أجل تجميع ثروة بطريقة ناجحة.
وجه
هذا الحلم مؤات جداً إذا رأيت وجوهاً سعيدة ومؤتلقة ولكنه ينذر بالمتاعب إذا كانت الوجوه مشوهة أو دميمة أو عابسة في وجهك.
إذا حلم شخص يافع بوجه دميم فإن هذا ينبئ بمشاجرات مع الحبيب. أما بالنسبة للعاشق إذا رأى وجه من يحب يبدو هرماً فإن هذا يشير إلى انفصال وتمزق ارتباطات سعيدة.
إذا رأيت وجهاً غريباً وعجيب المظهر فإن هذا يشير إلى أن الأعداء والمحن يحيطان بك.
إذا حلمت برؤية وجهك أنت فإن هذا يشير إلى التعاسة. وبالنسبة للمتزوجين فإن هذا الحلم يهدد بأن الطلاق سوف يحدث. إذا رأيت في الحلم وجهك في المرآة فإن هذا يشير إلى انزعاجك من نفسك لعدم قدرتك على تنفيذ خططك أو تحسنك الذاتي. سوف تخسر أيضاً تقدير الأصدقاء.
ن رأى كأنّ به أثر كي عتيق: أو حديث ناتئ من الجلد، فإنِّه يصيب دنيا من كنوز إن عمل بها في طاعة الله فقد فاز وإن عمل بها في معصية الله كوي بذلك الكنز يوم القيامة، كما قال الله عزّ وجلّ. وفي وجه آخر إن أثر الكي إذا كان فرغ منه ولم يؤلمه، فإنّه من الذي يقال فيه آخر الأدواء الكي، فعند ذلك يجري مجرى الدواء. فإن رأى أنِّه يكوى بالنار كياً موجعاً فهو لذعه من كلام سوء.
ومن رأى أن أباه جاءه على أي وجه كان فإن لم يكن فيه ما يشين فإن كان الرائي محتاجا رزقه الله من حيث لا يحتسب، وإن كان له غائب قدم عليه، وإن كان به ألم أفاق منه.