انني في الوظيفة واقفل علي الباب انا وصديقتي المتوفية وبعد قليل قامت صديقتي المتوفية وجاءت بالمفتاح وفتح الباب وبعد قليل شخص وجه الي المسدس فعت المسدسس واطلقت عليه ثلاث طلقات
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الباب القفل من خلال أفضل إجابة
إذا حلمت أنك تدخل باباً فإن هذا يدل على فضيحة وأعداء تحاول الهرب منهما دون جدوى. وهذا ما ينطبق على أي باب إلا إذا كان باب منزل طفولتك، فإذا حلمت أنك تدخل هذا الباب فإن أيامك ستكون مؤاتية جداً.
ويدل الحلم بدخول باب في الليل تحت المطر بالنسبة للمرأة على فرار لا يغتفر لها. أما بالنسبة للرجل فيدل على سحب موارده بسبب نقيصة لا مبرر لها، كما ينبئ عن موعد غرامي غير شرعي.
إذا رأيت آخرين يعبرون مدخلاً فإن هذا يدل على محاولات فاشلة لتحسين أمورك كما يعني تغييرات في عالم المزارعين والسياسيين. أما بالنسبة للمؤلف فإن هذا الحلم ينبئ أن جمهور القراء سوف يستنكرون طريقته في سرد الحقائق وسوف يكون ذلك برفضهم أن يقرأوا آخر أعماله.
إذا حلمت أنك حاولت إغلاق باب فسقط عن مفصلاته مسبباً أذى لشخص ما فإن هذا يدل على أن شراً حقوداً يتهدد صديقاً لك عن طريق نصيحة خاطئة وغير مقصودة كنت قد قدمتها له. أما إذا رأيت شخصاً آخر وقد حاول إغلاق باب فسقط الباب عن مفصلاته، فسوف تعرف بمحنة صديق ولكنك سوف تكون عاجزاً عن إسداء العون له.
هو في المنام دال على قيم الدار. والأبواب المفتوحة أبواب الرزق. وأبواب البيوت معناها يقع على النساء، فإن كانت الأبواب جديدة فالنساء أبكار، وإن كانت الأبواب غير مغلقة فالنساء ثيبات. ومَن رأى كأنه أغلق باب بيت من حديد فإنه يتزوج من بكر. ومَن رأى باب الدار متغيراً عن حاله فهو تغير حال مالك الدار، وإن رآه قد سقط أو اقتلع إلى الخارج أو رآه محترقاً أو مكسوراً فهو مصيبة يتعرض لها قيم الدار. وكذلك إن رأى النائم الباب مغلقا بعد قلعه فهو بقاء الرجل، وإن رآه مسدوداً فهي مصيبة عظيمة في أهل تلك الدار. وإن رأى في وسط باب داره باباً صغيراً فهو مكروه، لأنه يدخل على العورات، فإنه عَظُمَ باب داره واتسع وقوي من غير شناعة فهو حُسْنُ حال القيم. وإن رأى أحد السباع قد وثب على باب داره فإن الفاسقين يتبعون امرأته. وإن رأى أنه يفتش عن باب داره فلا يجده فهي حيرة في أمر دنياه. وإن رأى أنه دخل من باب كان في خصومة انتصر فيها. وإن رأى أبواباً فتحت فإنه أبواب الدنيا تفتح له. وإن رأى أن باب داره اتسع فوق قدر الأبواب فهو دخول قوم عليه بغير إذن. وربما كان زوال الباب عن موضعه زوال صاحب الدار عن خًلُقه وأحواله وتغييره لأحوال أهل داره إلى خلاف ما كان لهم من قَبل. فإن رأى أنه خرج من باب ضيق إلى مكان واسع فهو خروجه من ضيق إلى سعة، ومن كرب وخوف إلى أمن. وحلقة الباب كالحاجب أو الرسول، فمَن رأى أن لبابه حلقتين فإن عليه ديناً لشخصين، فإن رأى أنه قطع حلقة بابه فإنه يدخل في بدعة. ومَن رأى النار تحرق الأبواب فستموت امرأته قريبا. وأبواب المدينة دالة على مَلِكها القائم بأمر الدين والدنيا فيها. وباب الدار دال على بانيها والقائم بمصالح أهلها. وباب البيت دال على مَن يسكنه. والدخول من الأبواب المجهولة دال على الظفر والنصر على الأعداء، وربما دلّت الأبواب المجهولة على العلوم والأرزاق والمكاسب والأسفار. والخروج من الأبواب مفارقة لما ذكرناه، فإن كان الباب حسناً دلّ على مفارقته الخير، وإن كان مهدما أو ضيقاً دلّ على مفارقته الشر وقصد النجاة لنفسه. وربما دلّ الباب على الموت، فإن خرج من الباب ثم وجد فسحة أو خضرة أو رائحة طيبة دلّ ذلك على الآخرة الحسنة، وإن وجد ظلمة أو جيفا أو ناراً عوقب في آخرته. وفتح الباب في المنام يدل على تيسير الأمور، وإغلاق الباب نكد وضنك عيش وتعطيل للأسباب. وفتح الباب في السماء دليل على إجابة الدعاء أو النهي عن ارتكاب المحذور، أو على طول العذاب والانتقام والشدائد، وإن كان الغيث محبوساً دلّ على نزوله، واحياء الأرض بعد موتها. وباب السر المحدَث في الدار يدل على ما ينطوي عليه الرائي من الخير والشر، فل كان مستوراً حسن البناء، بلغ مراده بكتمه، وإن كان يظهر منه في الدار دلّ على إظهار أسراره وكشف أحواله، وربما دلّ باب السر على العز والرفعة والأمة والغلام. وربما دلّ على صدقة السر وحسن المعاملة بينه وبين ربه. ومَن رأى باب داره جديدا، أو رأى نجاراً أقامه أو ركبه فإن ذلك بشارة بصحة عافية. ومن رأى أنه يريد أن يغلق باب فلا يستطيع فإن ذلك أمر يعسر عليه من قبل امرأته. ومن رأى أنه دخل على قوم من باب فإنه يظفر على أعدائه ويدحض حجج خصومه. ومن رأى بابه مقلوعاً وقد ركب غيره فإنه يبيع داره، ومن دخل بيتاً وأغلق بابه عُصِم من معصية، والباب والحلقتان كريمان يطالبان بدين.
سقاطة الباب
إذا حلمت بسقاطة باب فإن هذا يدل على أنك سوف تتلقى طلبات عاجلة للمساعدة سوف تستجيب لها على نحو فظ. إذا رأيت سقاطة باب مكسورة فإن هذا ينبئ بخلافات مع أعز أصدقائك. وينبئ هذا الحلم بالمرض أيضاً.
الخروج من الأبواب الضيقة: بشارة بالنجاة والسلامة، لمن لا ذنب له من الصغار، ولأهل الخير من الكبار. وفي المرضى دالة على الموت والخلاص مت الدنيا والراحة. ولمن كان سالماً دالة على المرض، لأنّ السلامة لا يسر بها إلا من فقدها.
ومن رأى أنه يدخل باب الرحمة فإنه رحمة وإن رأى أنه بظاهره فلا خير فيه لقوله تعالى " فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب " الآية.
من رأى أنه يقرع بابا، فإنه يستجاب دعاؤه، لقولهم: من ألح على قرع الباب يوشك أن يفتح له. وربما كان ظفرا بأمر يطلبه. فإن قرع الباب وفتح له، كان يوشك له الاستجابة والظفر.
طرق على الباب
إذا سمعت طرقاً على الباب في أحلامك فإن هذا يعني أنك سوف تتلقى عما قريب أنباء ذات طبيعة خطيرة.
إذا حلمت أن طرقاً على الباب أيقظك فإن الأخبار سوف تؤثر عليك بشكل خطير.
فإن رأى كأنّه دخلها من أيّ باب شاء، فإنّهما عنه راضيان، فإن أى كأنّه دخلها، نالت سروراً وأمناً في الدراين، لقوله تعالْى: " ادخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنين " .
القفل
هو في المنام رجل صاحب أمانة. وقيل: القفل امرأة بكر لمن عالجه. وإذا رأى السجين أنه قد فتح قفلاً، فإنه ينجو من السجن، وإذا فتح المهموم قفلاً زال همه. والقفل عدة وحجة وقوة. والقفل إنسان يُعتَمد عليه في حفظ الودائع. وكل إغلاق همّ، وكل فتح فرج. وأقفال الحديد دالة على فك الرموز والعلم. وتدل الأقفال على الغفلة، قال تعالى: (أفلا يتدبرون القرآن، أم على قلوب أقفالها). والقفل كفيل ضامن. وأقفال الحديد دالة على صيانة مَن دلّت عليه، وعلى الدين المتن، وربما دلّت على العز والرفعة. وأقفال الخشب دالة على النفاق والتردد في القول، وقبول الرشوة.
قفل
إذا حلمت بقفل فإن هذا يدل على الحيرة. إذا كان القفل يعمل امتثالاً لأوامرك أو جهودك فسوف تكتشف أن شخصاً ما يلحق الأذى بك. إذا كنت عاشقاً فسوف تجد وسائل تعينك في التغلب على منافس وسوف تقوم أيضاً برحلة ناجحة.
إذا عاند القفل جهودك فسوف تكون عرضة للسخرية والازدراء في الحب ولن تفيدك الرحلات البحرية المحفوفة بالمخاطر.
إذا وضعت قفلاً على عنق وذراع خطيبتك فإن هذا ينبئ أن ثقتك في إخلاصها ضئيلة ولكن أحداث المستقبل سوف تحرر عقلك من الشك.
إذا حلمت أنك رأيت البابا ولم تتحدث معه فإن هذا يحذرك من الاستعباد إذ أنك سوف تنحني لإرادة الآخرين ولو كن نساء حتى. إذا تحدثت إلى البابا في الحلم فاعلم أن أحداثاً سوف تجري وترفع من شأنك. إذا بدا لك البابا حزيناً أو مستاء فعليك الحذر والابتعاد عن الرذيلة أو الحزن من أي نوع كان.
القفل والمفاتيح: وأما من فتح قفلاً فإن كان عزباً فهو يتزوج، وإن كان مصروفاً عن عروسه فإنّه يفترعها، فالمفتاح ذكره، والقفل زوجته. كما قال الشاعر:
فقم إليها وهي فيِ سكرها ... واستقبل القفل بمفتاح
إلا أن يكون مسجوناَ فينجو منه بالدعاء، قال الله تعالى: " إنْ تَستَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمْ الفَتْحً " 0 أي تدعوا فقد جاءكمِ النصر. وإن كان في خصومة نصر فيها وحكم له، قال الله تعالى: " إنّا فَتَحْنا لكَ فتْحَاً مُبِينَاَ " . وإن كان في فقر وتعذر فتح له منِ الدنيا ما ينتفع به على يد زوجة، أو من شركة أو من سفر، وقفول. وإن كان حاكماَ وقد تعذر عليه حكم، أو مفتٍ وقد تعذرت عليه فتواه، أو عابر وقد تعذرت عليه مسألة، ظهر له ما انغلق عليه وقد يفرق بين زوجين أو شريكين بحق أو باطل على قدر الرؤيا.
وأما المفتاح فإنّه دال على تقدم عند السلطان والمال والحكمة والصلاح. وإن كان مفتاحٍ الجنة نال سلطاناً عظيماً في الدين، أو أعمالاً كثيرة منِ أعمال البر، أو وجد كنزاً أو مالا حلالاً ميراثاً. فإن حجب مفتاح الكعبة حجب سلطاناً عظيماً أو إماماً، ثم على نحو هذا في المفاتيح. والمفاتيح سلطان ومال وخطر عظيم، وهي المقاليد. قال الله تعالى: " لهُ مَقَالِيدُ السّمَوَاتِ والأرْض " . يعني سلطان السموات والأرض وخزائنهما. وكذلك قوله في قارون: " مَا إنَّ مَفَاتِحَهُ لتَنُوءُ بالْعُصْبَةِ أو القوَّةَ " . يصف بها أمواله وخزائنه. فمن رأى أنّه أصاب مفتاحاً أو مفاتيح فإنّه يصيب سلطاناً أو مالاً بقدر ذلك. وإن رأى أنّه يفتح باباً بمفتاح حتى فتحه، فإن المفتاح حينئذٍ دعاء يستجاب له ولوالديه أو لغيرهما فيه، ويصيب بذلك طلبته التي يطلبها، أو يستعين بغيره فيظفر بها. ألا ترى أنّ الباب يفتح بالمفتاح حين يريد، ولو كان المفتاح وحده لم يفتح به، وكان يستعين في أمر ذلك بغيره. وكذلك لو رأى أنّه استفتح برجاً بمفتاح حتى فتحه ودخله، فإنّه يصير إلى فرج عظيم وخير كبير بدعاء ومعونة غيره له.
والقفل: كفيل ضامن، وإقفال الباب به إعطاء كفيل، وفتح القفل فرج وخروج من كفالة. وكل غلق هم، وكل فتح فرج. وقيل إنَّ القفل يدل على التزويج، وفتع القفلٍ قد قيل هو الافتراع، والمفتاح الحديد رجل ذو بأس شديد ومن رأى أنّه فتح باباً أو قفلاً، رزق الظفر لقوله تعالى: " نصْرٌ مِنَ الله وَفَتْح قَرِيبٌ " .