انا لا أذكر اول الاذكر منه فقط ان زوجي كان يلومني ب أن قطيع الغنم ماعز وتيوس اي ذكر الماعز خرجت وابتعدت فقلت له لا تزعجني بالكلام سأعود بها لمهجعها وخرجت وكانت الارض منبسطه لكن منقسمه بفواصل ترابيه عاليه نوعا ما نحن نسميها طعوس او اسوام المهم وأية القطيع يعبرها فاصل تتسلقه ثم تنزل للجهه الأخرى وكان القطيع ليس بمثير اعتقد انني رأيت القائد عنزه انثى وورائها الفحل الذكر وكان لونه اعتقد بني فاتح على تموجات ابيض وباقي القطيع اربع تيوس ذكور اعتقد وملما عبر فاصل ترابي كنت اعبره بس لم يكن عالي بالنسبه لي اعتقد انني اعبره من خلال فتحات زي البوابه في الفاصل الترابي لأنني لا ارى نفسي اتسلقه فقط ارى نفسي قد اصبحت بالجهه الاخرى وكنت اسبقهم بالخطى واحاول ان اقطع طريقهم لكن دون جدوى كانوا يسرعون ويبتعدون عني وكان الوقت عصرا قبل المغيب بساعه تقريبا لانني لم اعد ارى الشمس فقط ضوءها المهم فجأه اصبحت ببيت كأنه بيت أهلي القديم بيت شعبي ودخل زوجي وكان الوقت ليلا فنظرت اليه فقال بسببك واهمالك ابتعدت الغنم وكأنني بتلك اللحظه رأيت نفسي ب أنني كنت مع زوجي متعلقه بسلم صغير بزاوية خلف السياره وكانت السياره صالون لاندكروزر ابيض ورأيت وانا متعلقه فحل ذكر المعزى يحوم حول السياره وكأنه يريدني وانا بالحقيقه أخاف منها ولا أحبها فكنت بالخائفه وصرت اتسلق السلم الصغير حتى ابتعد منه ولا يلمسني وتحرك زوجي بالسياره وابتعدنا في الظلام وفجأه رأيت نفسي واقفه بهذا البيت الذي ذكرته ببت اهلي القديم وقلت ل زوجي سوف ارجعها وكنت اتحداه وناديت اثنين من اولادي صغار عبدالرحمن عمره 8 وريان عمره 7 وأخذت حزمت برسيم واولادي كذلك وصرنا ندعوا الغنم لتأكلها ونستجرها لنمسك بها و نجحت وارجعتها وقلت لزوجي لقد أرجعتها بفخر انا متزوجه وعمري 39 سنه
فإن رأى كأنّه دخلها من أيّ باب شاء، فإنّهما عنه راضيان، فإن أى كأنّه دخلها، نالت سروراً وأمناً في الدراين، لقوله تعالْى: " ادخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنين " .
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه