انا اسمي فتحية ليبية، وتدرس في صربيا، وقد حججت العام الفائت و الحمد لله، حلمت بي صديقتي واسمها فتحية تعرفت عليها بالخارج حيث ادرس، حلمت مرتين متتاليتين باي اتيتها انا وابنتي وعمرها ثلاث سنوات ونصف بان اريد منها ان تقرضني ١٣٠٠٠ يورو، قربت لي بأن لديها ٣٠٠٠ في البيت، وقلت لها في انا حسنا، تم قالت إنها راني لطوف بالكعبة وعلى يميني ابني محمد وعلى يساري ابني الصغير عبدالكريم، وزوجي يحمل ابنتي على كتفية واسمها عائشة وانا سابقة انا والاولاد في الطواف وهو ينظر لنا من بعيد ويطوف
فإن رأى أنّه بمكة مع الأموات يسألونه، فإنّه يموت شهيداً.
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين، فقال: رأيت كأني أُصلي فوق الكعبة. فقال:اتق الله، فإني أراك خرجت عن الإسلام.
ورأى مهندس أنّه دخل الحرم وصلّى على سطح الكعبة، فقص رؤياه على معبر،فقال تنال أمناً وولاية، وتجبي جباية من كل مكان، مع سوء المذهب ومخالفة السنة. فكان ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه