ريت طفل صغير حديت الولاده مسكته وجدت الدكتور يقوم برضاعته تم مسكته بيدي تم جسمه كله اصبح يهتز اعطيته لى الدكتور قلت له شفه لمادا يرعش اما انا ارعش تم بدا جسم الطفل يهتز تم مات وبكيت عليه
كنت العب بالهاتف فأرسل لي ابن خالي رسالة للعب معا في لعبة في الهاتف ايضاً فدخلت اللعبة الا واري نفسي داخلها وكان ابن خالتي يخبرني ما افعل فكان مغزى اللعبة ان ننقذ فتاه وامها من محاربون اقوياء من كل لاعمار فقال لي ابن خالي ان اخذ درعاً وسهما كبيراً من الطريق وأمرني ان اركب فوق الدر للتحرك فركبت فبدأت التزلج بين الجبال الثلجية وبدأ المحاربون يأتون لمنعي من الوصول الي الطفل وأمه فبدأت أحاربهم باسهم الكبير وكان صعباً علي إمساك السهم فكان كلي فقط ادخال السهم فيهم فيبتعدوا حتى وصلت الي الطفل وأمه فأعطتني الام طفلها وقالت لي ان الطفل قد حسد وسيموت بعد دقيقتين فأتى ابن خالي مسرعاً فبدأناالتفكير بطريقة لنساعد الطفل بعد ثواني أعطتني الام ساعة وفتحت دائرة زجاجية فوقها وقالت ثمتا شي قد يساعدكم في أنقاط الطفل و ذهبت مسرعة مرت دقيقة ونحنو نحاول اخراج ما داخل الدائرة وبعد ما ادخل ابن خالتي يده عرف انه لا يوجد شيء وان تلك الامرأة خدعتنا لكي نضيع الوقت وبدأت الطفلة الصغيرة بشعور بالالم ولم يكن قد يقي شي على الدقيقة فأخبرت ابن خالي بالعتناء بها وبدأت ابحث في الحاسوب عن طريقة للمساعدة وكانت يدي ثقيلة ولم استطع الكتابة سريعاً فقال ابن خالتي انها تريدني فحملتها وكانت تضمني وتتدفأ فيني وقلت لها أني سأساعدها ولاكن فقد السيطرة علي نفسي وبدأت بالبكاء وذهبت الى ام الفتاة ورأيتها غير مهتما بالأمر فقلت لها وانا ابكي والدموع التي لا تنتهي تخرج من عيني ان ابنتكي تموت وانتي تتزينين للخروج عندها في تلك اللحضة نظرت الي ابنتها ونظرة اشمئزاز وأكملت في حالِ سبيلها وعندما ارى الفتاة تلفظ انفاسها الاخيرة في حضني وتموت شعرت بالعجز وانهمرت الدموع من عيني وعين ابن خالتي لأننا تعلقنا بها حتى لو كانت دقيقتين فقط كانت لطيفة وجميلة وكنت أتمنى لو أعطى فرصةً واحده لانقاذها
فإن جاءه نعي غائب، فإنه يأتيه خبر بفساد دينه وصلاح دنياه.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه