كنت واقفة جنب النافذة مع فتاة اسمها سارة التي سألتني عن سبب سكننا هناا في هذا البيت بدون ان نكمله فشرعت احكي لها عندما رأينا جدي رحمه الله يصعد الدرج و عليه دماء خفت فهربت انا و هي من المكان و تجهنا لأخر غرفة و كانت امي هناك و التلفاز يشتغل على قناة دينية و و همت ختبئت تحت السرير عندما إقترب جدي من جهة الغرفة
ومن رأى ميتا يغسل بما لا يحل به الغسل فإنه رجل فاسد الدين وهو يوعظ بما ليس له معنى ولا فائدة ولا يقبل عقله ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه