عندي صديقة عا عمرها ٥٠رن الهاتف الارضي رفعت السماعة ابن اخو زوجي شاب يبكي ويقول تعالي انتي وصلاح هوي ابني الصغير عمره١٠ تعالي لبيتنا استشهد بشار وهوا ابني الكبير عسكري في حلب فتركت السماعة واستلقيت على الارض البيت وبدأت الصراخ اقول لصديقتي ابني استشهد كررت مرتين واستيقظت
ومن رأى أن أحداً ممن يقبل قوله في اليقظة يخبره بأنه لا يموت أبدا فإنه يقتل في سبيل الله ويكون حيا بعد ذلك لقوله تعالى " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء " الآية.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه