رأيت قريني بلوكان يشبهني جدا وكان في غرفة امي خلف سيتاره بيضاء ولم ارى سوى كف يديه وهوا يطرق الزجاج من ثم فتحت كاميرت الهاتف ل اراهه فرأيتت نفسي ف وخفت كثير كان يشبهني جدا ننفسي اناه وكان عيوني لونها احمر وكان يصرخ ويدق الزجاج وغاضب وحززين لاكن لا اسمع ثوت الصراخ هربت الا الشارع خوفا ولاكن لا احد اهتم لي
ةووو
وإن رأت المرأة أن حلمة ثديها مقطوعة لا خير فيه وربما ماتت ابنتها وقيل مكان مجمع المال فمهما رآه يؤول في ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه