حلمت انى كنت بمستشفى والدكتور اجرى لى عملبة بالقلب لكن الجرح لم يخيط بخيط وكان ا وانا اقول الدكتور اجرى لى عملية ولم يغطى الجرح. وانا افتح الجرح بيدى الإثنين وشاهدة المنظر وكان الجرح عميق جدا وذهبت لأبى اقول له انظر يا ابى الدكتور اجرى لى عملية ولم يخيط الجرح ولم يغطيه . وخرج الوريد الكبير الذى يوصل الدم الى القلب من صدرى . وامى كان بعيد عنى بأمتار وبدأت تولول لانى كنت فى هذة اللحظة اما المستشفى من الخارج . ولكنى كنت مطمئنة واقول بداخل نفسى هم سوف يأتون من الداخل ويأخذونى ويتم معالجتى . وان لم يأتوا سوف اموت . مع العلم ابى متوفى . وانا حامل فى الحقيقة
أبويا
انا هعمل عملية عملية قلب مفتوح و نسبة نجاحها من 70 ل 80
كلم بنك الدم الرئيسي
و ابعتلي..... كزا كزا
و صوته خايف سنة صغيرة
و هنا الدنيا كركبت و روءه حاولت تتصل بيه تاني و رد عليها و كان متنرفذ شوية و أمي قاعده ع الكرسي إللي ف وشي و لكنها مرتاحه و بتتكلم ببرود أعصاب شوية
و انا قلقان و عمال رايح جاي رايح جاي
رأيت ابي المتوفى يريد إجراء عملية بالقلب
حلمت أنه خرج لي قلبي بالعملية واحسست بالالم وبعدين ركبو لي قلبي وشفيت
كنت امشي امام مدرستي وانا كنت عاملة عملية بالقلب دون ان اعلم وكان يؤلمني واصبحت اتخيل نفسي لو اني عملت عملية قلبي من قبل وتخيلت انني اشتريت هدية موبايل لاختي
حلمت اني كنت اقوم بعملية بالقلب
ماذا عن رؤية الأموات، وهل لهذا تفسير عملي، وهل يمكن أن تتلاقى أرواح الأحياء وأرواح الأموات؟
ج:أثبت العلماء هذا النوع من الرؤية، وعدّهُ بعضُهم نوعاً من أنواع الرؤيا الصالحة أو الصحيحة
قال ابن القيم ( الرؤح _ ص 63 )
الرؤيا الصحيحة أقسام:
منها: إلهام يُلقيه الله سبحانه في قلب العبد،
ومنها: التقاء روح النائم بأرواح الموتى من أهله وأقاربه وأصحابه وغيرهم،
ومنها: عروج روحه إلى الله سبحانه وخطابها له،
ومنها: دخول روحه إلى الجنة ومشاهدتها، وغير ذلك فالتقاء الأرواح
الأحياء والموتى نوع من أنواع الرؤيا الصحيحة التي هي عند الناس من جنس المحسوسات.
والدليل على هذا قوله تعالى:
( اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ..)
[ الزمر: 42 ]
ومعنى هذه الآية، أنَّ الله يُنهي حياة العباد بقبض أرواحهم عند نهاية آجالهم
( وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا )
أي وقت النوم يحبسها عن التصرف كأنها شيء مقبوض فالتي حكم عليها بالموت حال النوم يقبضها حال النوم، ويرسل الأخرى التي لم يحكم عليها بالموت فيعيش صاحبها إلى نهاية أجله.
قال ابن عباس وغيره من المفسرين: إنَّ أرواح الأحياء والأموات تلتقي في المنام، فتتعارف ما شاء الله منها فإذا أراد جميعها الرجوع إلى الأجساد أمسك الله أرواح الأموات عنده وأرسل أرواح إلى أجسادها.
( أبو بكر الجزائري _ص1124)
فالموت الحقيقي يسمى الوفاة الكبرى، ووفاة النوم تسمى وفاة صغرى، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا استيقظ من نومه
يقول: (( الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور ))، فسمى النوم موتاً.
وشاهد هذا من السنة أعني مسك الروح ما أخرجه الشيخان من حديث الدعاء قبل النوم،
قال صلى الله عليه وسلم:
(( إذا أوى أحدُكُم إلى فراشه فلينفض فراشه بداخلة إزاره فإنه لا يدري ما خَلَفَهُ عليه، ثم يقول: باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه إن أمسكت نفسي فارحمها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين)).
والشاهد في إمساك الروح في المنام وإرسالها، ولأن الشيء بالشيء يذكر،
كان واحدٌ ممن اشْتُهر بالطاعة والصلاة والصيام والصدقة
دائماً ما يشكو عدم رؤياه لأبيه المتوفى، مع كثرة اشتهاره برؤية الموتى وأحوالهم، وكثيراً ما سُئِلَ من القريبين منه عن موتاهم، وكان يعجب من عدم رؤيته لأبيه،
وذاتَ مرًّة لقيته فرحاً مستبشراً مسروراً، وقل ما شئت من الصفات الحسنة عن حالته، وقبل أن أسأله عن سرِّ سروره، بادرني وكأنما كشف عن سؤالي بقوله، رأيت أبي البارحة، رأيت أبي البارحة، وقص عليّ رؤياه،
فقلت له: خيراً رأيت وشراً كُفيتَ إن شاء الله، الحمد لله هذه رؤيا خير لك، وقد نفع الله بك والدك فرفعه الله إلى منزلتك، هكذا نحسبك والله حسيبك ولا نزكي على الله أحداً،
( وقد اتفق أهل السنة أنَّ الأموات ينتفعون من سعي الأحياء، بدعائهم واستغفارهم لهم والصدقة والصوم وقراءة القرآن وغيرها من الأعمال، وقد فُصّل هذا الكلام في شرح العقيدة الطحاوي للعلاّمة ابن أبي العز الحنفي ص115 وما بعدها)
فبكى كثيراً وحمد الله واستغفر، وقد ثبت أنَّ أرواح الأموات متفاوتة في مستقرّها في البرزخ أعظم تفاوت،
فمنها: أرواح في أعلى علّيين كأرواح الأنبياء،
ومنها: أرواح في حواصل طير خضر كبعض الشهداء، ومنهم مَن يكون محبوساً على باب الجنة، ومنهم مَن يكون محبوساً في قبره، ومنهم مَن يكون مقرُّ باب الجنة، ومنهم من يكون محبوساً في الأرض
لم تعلُ روحه إلى الملأ الأعلى،
وفي كتاب الروح لابن القيم عناية بمثل هذه المباحث
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه