ذهبتُ للنوم في احدى ليالي رمضان متأخرةً بشكل كبير نمتُ بعمق لأحلماً كنتُ احتاجه من وقتِ طويل كنتُ أنزهُ طفلةً صغيرةً وفجأة اصبحنا انا وهي في الاداء الخاص لسونغمين من سوبر جونيور كان يؤدي بملابسهِ السوداء لكن لم يكن احدٌ راضياً عن ادائه كان أداؤهُ ضعيفا شعرتُ بالقهر على الشتائم التي كان الجميع يطلقونها عليه هربت مني الفتاة الصغيرة وجرتْ الى احضان سونغمين احتضنها بإشتياق و حزن كبير كان يشممها و يعطر انفه برائحتها الطفولية صعدت على خشبة المسرح ثم نظرت اليه ببرود لم تمض دقائق حتى لانهار عليه و احتضنه لعلي احميه من تلك الاحذية الطائرة عليه بعد ذلك قام بدعوتي الى خلف الكواليس هنالك حيث التقيته هو و زوجته لم تكن جميلة كما في الحقيقة كانت قبيحة جدا وملطخة بالمكياج مع ذلك كانت تملك من خفة الدم و طيبة القلب ما يغرق&; و يفيض قبلت خدي بعنف و كانت جدا لطيفة و لم انزعج من قبلاتها استمرت بالثرثرة و كانت اجتماعية محبوبة تركت الطفلة الى جانبها و استأذنت الى الذهاب الى سونغمين ذهبت اليه و طلبت منه ان احتضنه بحياء هو وافق و انا انزلقت الى حضنه و شبكني بقوة بعد ذلك جلسنا عللى كرسيين كان هادئا و لطيفا وفجأة جاء احدهم لا اذكر ماذا قال لكنني رأيت سونغمين الذي انقلب الى شخص عصبي و مقهور استطعت ان ارى اته ذلك الرجل المجهول قام بتذكيره بما قام بعمله بالشركة كيف احترقت بسببه و كيف كان يجري هو وزوجته حسنا على الاقل استطعت ان اجعله سعيدا بجعله يرى الطفله
وإن رأت المرأة أن حلمة ثديها مقطوعة لا خير فيه وربما ماتت ابنتها وقيل مكان مجمع المال فمهما رآه يؤول في ذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه