رأيت انني اشتغل مع اصدقائي ثم احل ليل واتى ابن عمتي صغير نام عندي وفي منتصف ليل استيقظ بالبكاء فقرأت له قرآن ومن ثما اردت ان اغلق كتاب فلم يرد ذالك ثم صرغ وعضني
سورة البينة
من قرأها لم يرحل من الدنيا إلا بالتوبة أو يدعو الخلق إلى الرشد وقيل صلاح ضمير بعد فسادة ويقين بعد شك
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه