نداء أم زوجي في المنام وهي لا ترد وتعطيني بالظهر عدم الرد والتهرب مني حلمت اتكلم على شخص وهوا بقربي ولايكلمني ثم اعتذرت له ولم يكلمني وتركني شاهدت امرأة معروفة لم ترد علي مع تمرد في الطريق عدم رد صديقتي لسؤالي في العلما اننا متخاصمين في الواقع بعتت مسج وبعدين بطلت ارد حلمت اني بتصل بحبيبي السابق وكنت عاوزة ابارك له عن خطوبته وحاولت ارن كتير مردتش عليا أو يفتح ومش يتكلم و هكذا طول الانا حاليا مخطوبه لشخص تان حلمت ب حبيبي السابق اني كنت بحاول اتصل بيه كتير ومش بيرد ع اتصالاتي أو يفتح المكالمه وعدم سماع صوته انا حاليا مخطوبه من شخص آخر بنفس الاسم كنا جالسين انا وفتاة هذه الفتاة هي حبيبتي بالواقع وكان جاس معنا اصدقائي واحد اصدقائي كان يفتح هاتفها ويقلب بالصور ومحادثات واتساب وكنت انبهها واناديها واقول لها انظري انه يقلب بهاتفك انظري وهي لا ترد وقلت في نفسي انه سوف احاسبك وانزعجت كثيرا من عدم ردها لم يرد عليي الشخص الذي اريد رؤيته
ذهبت الى شخص لاتحدث معه بموضوع مفرح ولم يرد عليه وحواله ناس تثرثر بكثير كنت امشي وخلفي احد يناديني ويسلم علي وانا لا أرد عليه ثم اختفى حلمت بأني أقوم بالإتصال بخطيبي دائما على الهاتف و هو لا يرد على أي اتصال و إما يغلق الهاتف بوجهي عدم الرد على شخص اعرفه النداء تنادي على ناس ولا أحد يستطيع الرد ارسال رسائل الى شخص لم يرد على انى بكلم حد ومش بيرد عليا حلمت ان صديقي يدهن غرفته و كانت جميلة جدا لكن عندما تحذث معه لم يرد على كلامي
عدم الرد على الشخص في منامي بكلم شخص ومش بيرد عليا حلمت اني في شخص بتعلي على الواتس وانا رديت عليه ولما رديت عليه مردش عليا
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير عدم الرد من خلال أفضل إجابة
** عدم تزكية النفس .
عن يحيي بن عبد الرحمن بن حاطب قال: اجتمع نساء من نساء المؤمنين عند عائشة أم المؤمنين رضى الله عها فقالت امرأة منهم :
والله لا يعذبني الله أبدا إنما بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن لا أشرك بالله شيئا ولا أسرق ولا أزني ولا اقتل
ولدي ولا اتي ببهتان أفتريه بين يدي ورجلي ولا أعصيه في معروف وقد وفيت قال: فرجعت إلى بيتها فأتيت في منامها فقيل لها:
أنت المتألية على الله تعالى أن لايعذبك فكيق بقولك فيما لا يعنيك وما منعك مالا يغنيك قال: فرجعت إلى عائشة رضي الله عنها
فقالت لها: إني أتيت في منامي فقيل لي كذا وكذا وإني أستغفر الله وأتوب إليه .
الرداء
هو في المنام جاه الرجل وعزه إذا كان جديداً أبيض اللون. فإذا كان رقيقاً فإنه رقة في دين صاحبه، لأن الرداء دين الرجل وأمانيه فإن ارتداه في الشتاء فهو متجمل صلف وهو فقير. وقيل: إن الرداء امرأة دنيئة. وإن رأى أنه ضاع له رداء أو طيلسان بال فإنه يأمن من فقر ويباهي الناس. ومن رأى أن عليه بردا يمانياً جديداً أو كانت جوانبه متخرقة، فإنه يتعلم شيئاً من القرآن ثمّ ينساه. وإن رأت امرأة رداء فإن زوجها غير محسن إليها. والرداء أمانة الرجل لأنه موضع صفحة العنق، والعنق موضع الأمانة. انظر أيضاً الكساء.
الرداء الجديد الأبيض: الصفيق جاه الرجل وعزّه ودينه وأمانته، والرقيق منه رقة في الدين. وقيل الرداء امرأة ديّنة، وقيل هو أمر رفيع الذكر قليل النفع. وصبغة الرداء والطيلسان الخلق من الفقر، والرداء أمانة الرجل، لأنّ موضعه صفحتا العنق، والعنق موضع الأمانة.
وسئل ابن سيرين عن رجل رأى كأنّ عليه رداء جديداً من برد يمانٍ قد تخرّقت حواشيه، فقال: هذا رجل قد تعلم شيئاً من القرآن، ثم نسيه.
ومن رأى أنه يصعد إلى سفينة من وسط البحر بعدما أيقن بالهلاك فإن كان مذنبا تاب من ذنبه، وإن كان فقيرا استغنى، وإن كان مريضا أفاق، وإن كان طالب علم أدركه، وإن كان مهموما زال همه، وإن كان عزبا تزوج أو تسرى.
وأما الرداء فهو دين الرجل الذي هو مرتديه في عنقه فمن رأى أن عليه رداء حسنا صفيقا فهو صلاح في دينه وإن رأى أنه رقيق فهو رقة دينه وإن رآه وسخا دنسا فإنه ذنوب وفساد دين صاحبه ومن رأى أنه انتزع رداءه فهو ذهاب دينه أو خروج من سلطان
أعاني من عدم الاستيقاظ , فما الحل ؟
يجمعني المجلس أحيانا , أو يجمعني الحديث أحيانا أخري بمن يعاني ويقول : أنا ثقيل النوم جدا , ولا يستطيع أحد أن يوقظني حتي للصلاة !! فهل من علاج لهؤلاء ؟؟؟
بداية أقول بأننا نعيش نعما كثيرة لا تعد ولا تحصى، وما النوم هذا إلا مثال بسيط جدا، ثم أقول بأن من يعاني من صعوبة القيام من نومه، أو يعاني من اضطراب النوم لديه، فلا أجد أفضل له من الصلوات الخمس علاجا نافعا شافيا بإذن الله، فالله سبحانه حين قال : [ إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ] فقد جعل للصلاة سرا من حيث الوقت، فمن التزم بالصلوات في أوقاتها، فلن يستغرق في النوم، بحيث يكون له ظاهرة مرضية، ومن المعلوم بأن من يعاني من السهر ليلا على سبيل المثال هو ممن يأخذ حقه من النوم في النهار، ومن ينام مبكرا في الليل، هو ممن يستيقظ في أول النهار، وهذا بشكل غالب، وإلا فقد يوجد من ينام مبكرا ويجد صعوبة في الاستيقاظ فجرا، ولكن العلاج لهؤلاء لو يعلمون؛ هو في الحرص للقيام لكل صلاة بوقتها، ولو طبق كل واحد من هؤلاء هذا النظام فأنا أجزم بأن مشاكل السهر، أو قلة النوم، أو صعوبة النوم، والتقلب على الفراش ستنتهي من الكثير، وما عليك إلا أن تجرب فقط ومن ثم تحكم، وإياك أن تكون ممن يستيقظ لدوامه مثلا وعمله وبكل صعوبة وبمشقة كبيرة، ولكنه ينهزم في نفس المعركة مع النوم وقت صلاة الفجر، فهذه معركتنا الدائمة، واذكر بالمناسبة أن ابني قال لي أنا أكره الدراسة لأنها تجعلنا نستيقظ مبكرا جدا!!
فقلت له يا بني: إنك لو لم تستيقظ للدراسة، فستستيقظ لصلاة الفجر، فالمشكلة ستظل قائمة لديك مع النوم، ولا حل لها إلا أن تكتفي من النوم في أول الليل.