رؤيت في منامي ان لي طفل لم يتجاوز السنة كان في بيتى وكانت نساء الحي مجتمعة حوله تنظر إليه في استغراب وهو يرتل القرآن بصوت يشبه صوت عبد الباسط عبد الصمد فقلت إني كنت أدعي في صلاتي وأقول اللهم ارزقني بالذرية الصالحة واجعلهم من حفصة القرآن مع العلم انى لم أنجب بعد
آيات القرآن
إذا كانت آيات رحمة، وكان القارئ ميتاً فهو في رحمة اللّه تعالى، وإن كانت آيات عقاب فهو في عذاب اللّه تعالى، وإن كانت آيات إنذار وكان الرائي حياً حذرته من ارتكاب مكروه، وإن كانت آيات مبشرات، بشرته بخير. ومن رأى أنه يقرأ آية عذاب فإذا وصل إلى آية عذاب عسر عليه قراءتها أصاب فرحا. ومن رأى أنه يقرأ آية عذاب فإذا وصل إلى أية رحمة لم يتهيأ له قراءتها بقي في الشدة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه