كنت بالمدرسة وفجاة بيجي حدا من معهدي القديم بدو ياخدنا بروح معو رغم اهلي معارضين ع هالفكرة بصل له بقول هاد معهد ولا شركة عقدما حلو وفاضية بس موجود سكرتيرات بنبسط لانو جيت وبقول بس ارجع بدي قول لامي اخدونا ومالنا خبر رح نرجع ع معهد وهلق جيت وبعدا بقول المعهد كلو ساعة ونص بخلص برجع ع مدرستي وبعدا برجع ع بيت بخبر امي بيجي جيران جوز جارتنا بكون بنتو وابنو موجودين بس بغير صف بدقلو بنتو طبعا بيجي لياخود صبي بس بنت قالت خدني قلا لا بس اخوكي وبعدا حكيت معو رضيتو قام هي اتذكرت عندا حصة بعد ساعة بتخلص قلتلا انت تاسع بلا هالساعة روحي مع ابوكي لانو مالو مضر يجي بعد ساعة مشانك قال هيك قولتك بيخص معهد وبطلع بلاقي شباب جنب معهد ملان وقلت بس ارجع بدي قول لامي شو صار معي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير ذهاب الى المعهد من خلال أفضل إجابة
المعهد
المكان الذي عهد فيه الشيء، والناس يرجعون إليه - مَن تعهّد في المنام معهده الذي كان يألفه دلّ على الهم والنكد الذي يوجب ذكر ما سلف من اللذة أو الذل.
فإن رأى كأنّه أدخل الجنة، فقد قرب أجله وموته، وقيل إنّ صاحب الرؤيا يتعظ ويتوب من الذنوب على يد من أدخله الجنة، إن كان يعرفه. وقيل من رأى دخول الجنة، نال مراده بعد احتمال المشقة، لأنّ الجنة محفة بالمكاره، وقيل إنّ صاحب مذه الرؤيا يصاحب أقواماً كباراً كراماً، ويحسن معاشرة الناس، ويقيم فرائض الله تعالى
كذلك لو رأى أنّ يده أو يديه جميعاً إلى عنقه ضمتا من غير طوق مطوّق في عنقه، وكان مع ذلك شيء يدل على أعمال البر، نحو مسجد أو في سبيل من سبل الله عزّ وجلّ، فإنّه كف عن المعاصي.
وإن رأى كأنّه ينظر إلى الملائكة أصابته مصيبة، لقوله تعالى: " يومَ يَرَوْنَ الملاَئِكَةَ لا بُشْرَى يَوْمَئذٍ للمُجْرِمِين " وإن رأى كأنّ الملائكة يلعنونه فذلك دليل على وهن دينه.
القاضي المجهول في النوم هو الله تعالى. ومن رأى أنّه تحول قاضياً أو حكماً أو صالحاً أو عالماً، فإنه يصيب رفعة وذكراً حسناً وزهداً وعلماً. فإن لم يكن لذلك أهلاً، فإنّه يبتلي بأمر باطل، يقبل قوله فيما ابتلىِ به، كما يقبل قول القاضي فيما يحكم به. وقيل من رأى وجه القاضي مستبشراً طلقاً، فإنّه ينال بشراً وسروراً.
ومن رأى أنه ينظر إلى السماء، فإنه يتعاطى أمراً عظيماً ولا يناله، والنظر إلى السماء ملك من ملوك الدنيا، فإن نظر إلى ناحية المشرق، فهو سفر وربما نال سلطاناً عظيماً.
ومن رأى يوم الاحد واعتقد أنه يوم الجمعة يكون مصاحبا للنصارى، وقيل رؤيا الجمعة على حقيقتها خير ونعمة، ورؤيا السبت توقف على أمر، ورؤيا الأحد ابتداء أمر، ورؤيا الاثنين سعي في أمر وحصوله، ورؤيا الثلاثاء راحة من تعب، ورؤيا الأربعاء ثبات واستمرار وقيل غيظ وحصر، ورؤيا يوم الخميس خير وبركة وقيل رؤيا يوم الثلاثاء إذا اعتقد أنه الجمعة يكون مصاحبا لأهل الفساد، وإن رأى يوم الأربعاء كذلك يكون محبا لأهل البدعة ومن رأى يوما من الأيام وما عرف ما هو فليس بمحمود.
ومن رأى أن حماره قد صار بغلا فإنه يدل على حصول مال ومنفعة من جهة السفر وإن صار فرسا فإنه يدل على حصول منفعة ورزق ومعيشة من قبل السلطان بالظلم والعدوان وإن رآه صار نعجة فإنه يدل على حصول مال ونعمة من وجه حلال وإن رآه صار طيرا فإنه يدل على مال ومعيشة من وجه يدل في التأويل على ذلك الطير وإن رآه صار سنورا فإنه يدل على حصول مال ومعيشة من وجه السرقة وإن صار صيدا فإن كسبه يكون حراما.